الصفحه ٢٩٠ : ، (وَعَبْقَرِيٍّ
حِسانٍ.)
قال الزرقابي : (وَنَمارِقُ
مَصْفُوفَةٌ)[الغاشية
: ١٥] ، قال : المرافق.
وأخرج هناد
الصفحه ٦٢ : عالم يدركه الحس وهو : المعبّر عنه بالشهادة ، وعالم لا يدركه
الحس وهو : المعبّر عنه بعالم الغيب المطلق
الصفحه ١٠٥ : النداء الحسي والمعنوي.
أمّا النداء الحسي
: فكالدعوة إلى مرتبة الشريعة ، وآثارها آثار حسّية جنائية ؛ هي
الصفحه ٢٥٨ : نطق به النص.
فإذا عرفت هذا
؛ اعلم أن ظاهر الإنسان لا يدركه إلا الحسّ ، كما أن باطنه لا يدركه إلا
الصفحه ٢٦٨ : ظهر للحس ، أو أمكن عادة إدراك الحس له ولو
في وقت ما ، ويدخل فيه كل ما أبرزه الحق تعالى من المخلوقات
الصفحه ٤٠٩ : صرفت العنان إلى الشيخ حسين ، أقول ذلك ؛ لأن الشيخ حسين كان ضجورا
متنفرا من أهل بلدته إزميد ، فأراد حضرة
الصفحه ٣٢ : حصل من ازدواجهما طفل الجسد وقواه
: أي الطفل الجسداني الحامل للقوى الحسية الحيوانية الطبيعية ، وذلك
الصفحه ١٦٠ :
الطبيعة ، والنعيم الحسّي ، وأمّا العاشق فله النعيم الحسّي بحسب عمله الحسّي ،
وله النعيم الروحاني بحسب حاله
الصفحه ٤١ : يشهدون غير مشهد حسن
الصورة الحسية ، والخواص رفع لهم الستر عن صورة الحسّ المعنوية. التي تجلّى بها
اسمه
الصفحه ١٦٧ : » (٢) : الحسّية في الآخرة ، وأهل الجنة المعنوية في الدنيا.
قوله صلىاللهعليهوسلم : (يا أهل الجنة) : أي يا أهل
الصفحه ٢٩٥ : وفي الكتابة ، كما له وجود في الذهن والحس ، الأول وهم ، والثاني حقّ ، (قَدْ جَعَلَها رَبِّي
حَقًّا
الصفحه ٣١٦ : .
ومنهم
: من أرسله
الله تعالى من نومه الحسي ؛ لإحياء الليل ، فلهم في ذلك سلامة ؛ لأن الروح يتخلّص
به من
الصفحه ٣٥٢ : إلى أن تلد ؛ لأن بالوطئ يزداد حس الجنين ، فيكون كالسقي لحرث
الغير ، ثم بعد أن ولد يظهر حس البصر
الصفحه ١٩ : الجنة
الصورية الحسية في الآخرة ، وأعاد له إشارة إلى المكافآت ، والجزاء الوفاق إذ لا
معنا لبناء المسجد في
الصفحه ٣٥ : ، وما تأخّر من ذنبه هو الوجود المضاف إلى جسدانية
الموجب للإثنينية في عالم الحس.
فإذا كان هذا
الذنب