الصفحه ٢٥٤ : .
ألا ترى أن أهل
الله مبتلون بأنواع البلاء بعد الوصول إلى مقام ، وكشف حجاب الحسّ ، والخيال
بتجليّات نور
الصفحه ٢٥٩ : ؛ لأنه ليس لهم
إلا التصرّف الحسّي ؛ كأهل الرصد ، والتصرّف العقلي الفكري الخيالي القياسي ، كما
لعامة
الصفحه ٢٦٤ : ].
وهذه العلوم منها ما هو من العلوم
الشهودية ، ومنها ما هو من العلوم الوجودية ، ومنها حسية ومعنوية
الصفحه ٢٦٩ :
وادي المكر
هذا واد في
دمشق معنوي لا يشار إليه بالإشارة الحسّية إلا بمحلّه الذي هو دمشق عرّفنيه
الصفحه ٢٧٣ : ينافي وجوده الحسّي في نفس الأمر ؛ فهو حي الآن ؛ كالأنبياء
المذكورين ؛ لكنه لمّا كان المتروحنين يتمثل
الصفحه ٢٧٤ : ظهر على
صورة الحسان.
الصفحه ٢٩٣ : الحور في الجنة ليغنين يقلن : نحن الحور الحسان ، هدينا لأزواج
كرام».
وأخرج أحمد في «الزهد» والبيهقي عن
الصفحه ٣٣٧ : الصور الحسية مظاهر الصور المثالية ، وهى مظاهر المجردات ، وهى مظاهر
الصور العلمية ، وهى مظاهر الأعيان
الصفحه ٣٥٩ : محمد الفاتح على شكل اسمه
محمد ، وأمر حضرة الشيخ خليفة الشيخ حسين أن يعظ الناس في ذلك الجامع ففعل فلمّا
الصفحه ٣٧٨ : أسهرني ثلاث ليال بحيث ما نمت قط إلى الصباح.
قال
حضرة الشيخ في حق خليفة الشيخ حسين الفرائضي : وقد كان
الصفحه ٣٨٣ : مات مقتولا في محاربة حسين باشا مع كدك باشا في
الجبل الذي وراء بروسة ، فأشار بيده إلى أن كونه مقتولا قد
الصفحه ٣٩٨ : دافع له ألا ترى إلى أهل الابتلاء من الأنبياء والأولياء كزكريا
ويحيى والحسن والحسين وأمثالهم
الصفحه ٣٩٩ :
هذه البلدة لا يقاس عليه فتنة أخرى ؛ فإنها تشابه الحشر والنشر ، فقال خليفة الشيخ
حسين الفرائضي : كنا
الصفحه ٤٠٠ : السافلين وهو عالم الحس والدنس فيبتليه بأدنى حيوان ذلك العالم كالبعوض
الداخل أنف نمرود فعلى العاقل ألا يستند
الصفحه ٤٠٦ : ء كانت لا تعرف ما المنكر قبل الهبوط كما في روضة الخطبية.
كلف حضرة الشيخ
خليفته الشيخ حسين الأزميدي أن