الصفحه ١٥٦ : ؛ لأن
الحركة غايتها السكون ، وليس السكون إلا عند الوصول ، فبعض السكون ليس بشيء ؛
كالسكون قبل الحركة
الصفحه ١٨٥ : ذلك ، وإن كان يشبهه هذا في بعض شأنه فعنده من هذا الفقير بما يشبهه وإلا فلا
سبيل إلى شيء من ذلك ، فافهم
الصفحه ٣٧١ : أو نبي عند تنفيذ قضائه يستوي
الكل ، ثم تلا حضرة الشيخ قوله تعالى : (هَلْ أَتى عَلَى
الْإِنْسانِ حِينٌ
الصفحه ٥٩ :
في المظاهر الجمالية ، وإلا لما كانت الحقيقة الإنسانية أجمع الحقائق
الكونية والإلهية ، وكما أن
الصفحه ٨٠ : لتكميل الواجبات ، وكذا الواجبات سبيل لتكميل الفرائض.
ومنه يعلم
الفرق بين حال النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٠٠ : : «ما لكم في أبي بكر ، والله الذي
لا إله إلا هو لقد رأيت ليلة أسري بي مكتوبا حول العرش آية الكرسي
الصفحه ١٠٣ : ، فإنه صلىاللهعليهوسلم وإن كان معدن جميع الكمالات ، ومنبع جملة الفيوض
والكرامات إلا أن الأمة من حيث
الصفحه ١٢٩ : الطبائع وكل أرض يليق بها من أرواح النبات ما يليق وليس السر في روح الأرواح
الذاتية إلا لأن تتناهى أرواح
الصفحه ١٤٥ :
ألا ترى إلى
الشمس فإنها طالعة فاشية ، وإنما جاءت الظلمات في بعض البقاع والاقطار من حيلولة
الجبال
الصفحه ١٥٧ : يعبّر عنه بالفارسية :
سوراخ.
اعلم أن
المدينة هو : النبي صلىاللهعليهوسلم كما قال : «أنا مدينة العلم
الصفحه ٢٥٦ : الناهي ، فليس الكمال المطلق إلا لله
تعالى ؛ ولذا كان أعلم مطلقا.
وأمّا النبي صلىاللهعليهوسلم فقد قال
الصفحه ٢٦٨ : ، وهو ما لا
يعلمه إلا الله تعالى ولا يمكن أن يعلمه غيره ، كعلمه تعالى بنفسه.
وإلي هذه الثلاثة على أحد
الصفحه ٣١٥ : من الوجه الخاص فقط ؛ لأن الملك لا يرسل من الوجه العام إلا إلى النبي ،
فدعوتهم كدعوة الأنبياء كما قال
الصفحه ٤٤٣ :
إن
الله وملائكته يصلون على النبي
٥٦
٣١٥
فاطر
(والله خلقكم من
تراب
الصفحه ٥ : محله ، وأضيف الدنيا
إلى ضمير المخاطب ؛ إشارة إلى أن النبي صلىاللهعليهوسلم ليس من الدنيا في الحقيقة