الصفحه ٥٨ : في صورة الحق من حيث اسمه المضلّ ، كما أن النبي صلىاللهعليهوسلم ظهر في صورة الحق من حيث اسمه الهادي
الصفحه ٦٦ : شهاب والزهري.
وعن أنس بن مالك رضي الله عنه قال :
استنبئ النبي يوم الاثنين وصلّى عليّ يوم الثلاثا
الصفحه ٢٢٤ : ، ولا بيت ، ولا صلاة إلا بعد المصلّى ، وكون الضراح في
موضع البيت قبل خلق آدم ؛ لا يقتضي التقدّم ؛ لأنه
الصفحه ٢٧٥ : : (لَها سَبْعَةُ
أَبْوابٍ لِكُلِّ بابٍ مِنْهُمْ جُزْءٌ مَقْسُومٌ)[الحجر : ٤٤].
وروي : «أن النبي
الصفحه ٢٨٢ : اللؤلؤ والياقوت ، وترابها الزعفران».
وأخرج ابن أبي الدنيا عن أبي هريرة عن
النبي صلىاللهعليهوسلم
قال
الصفحه ٤٢٧ : ، قال : إن
سكت النبي صلىاللهعليهوسلم بعد شرب الدم ؛ فهو إذن له وإلا فإن كان من أهل الفرق
ففعل ذلك
الصفحه ١٢٢ : عنه : (لا يصلح من يربي
الخلق ، إلا من كانت صفته من صفة الحق) أي : لا يصلح
لتربية الخلق ، ولا يليق بها
الصفحه ١٨٦ : عليه أحد إلا الطلبة
النبهاء والفقراء الفضلاء المحبون الأولياء ، ولا يقرأه من المذكورين إلا من
يتصفحه
الصفحه ٢٠٥ : : أي ألا غفرت ، فقال : يا آدم كيف عرفت محمدا ولم أخلقه؟
قال : يا رب لأنك لما خلقتني بيدك ونفخت
في من
الصفحه ٣٢٣ :
فإن أول ما قال
: لا إله إلا الله ، شرّفه الله تعالى بأن يقول : محمد رسول الله ، فظهر أن
الرسالة
الصفحه ٣٥٢ : عن النبي ، ولو ثبت الحكم به ، وإن كان طريق الإسناد العدل بمقصوم الوهم
مبدأ السهو والنسيان ، ولا من
الصفحه ٣٨٦ : توبته ولا يقبل توبة من سبّ
النبي عليهالسلام ، والله تعالى يعرف بوساطة دلالة الأنبياء والأوليا
الصفحه ٤٠٠ : منصورا.
قال
حضرة الشيخ : رأيت في بعض كتب الشيخ الأكبر ـ قدسسره ـ أنه قال : لكل نبي دعاء مخصوص به
الصفحه ٤١٧ : الشيخ : إن استناد الكفار إلى الأحجار ألا ترى على القلاع والحصون ، واستناد
المؤمنين إلى لا إله إلا الله
الصفحه ٧٢ : جميع الأسماء الإلهية ، كان المتصل به
اتصالا شديدا ، كذلك إلا أنه لمّا لم يكن بعده نبي لا مشرع ولا متاح