الصفحه ٩٣ : الساعة ؛ لأنهما من الأحكام القرآنية ، والقرآن لا يأتيه
الباطل من بين يديه ، ولا من خلفه.
فالأذان لكونه
الصفحه ١٠٣ : : والظن فيهم كلهم أن يطيعوا
عند الامتحان لتقربهم عينه ، وورد أن درجات الجنة بعدد أي القرآن ، أو أنه يقال
الصفحه ١٤٢ :
وأمّا اليهود
والنصارى فقد بيّن في القرآن والحديث أنهم كفار لا اعتداد بإيمانهم بالله ، وببعض
الكتب
الصفحه ١٤٤ :
، أي ورد كان من قراءة قرآن ، أو صلاة تهجّد أو نحو ذلك من العبادات المقرّبة إلى
الله تعالى.
قوله
الصفحه ١٥٠ : النفسانية
؛ فكانوا كقريش في جعل القرآن من قبيل الأساطير ، والسّحر ونحو ذلك ، وأيضا جعلوا
طاعتهم المتنوعة من
الصفحه ١٥٩ : من صلة الرحم ، وقرى الضيف ، وإكرام اليتيم ، وإماطة
الأذى من الطريق ونحو ذلك.
قوله
الصفحه ١٦٤ : دلف. أصله من الشبلية قرية ، ومولده بسامراء ،
وكان أبوه من كبار حجاب الخلافة ، وكان خاله أمير الأمرا
الصفحه ١٦٥ : الليل : قرة
عيني وسرور قلبي ما الذي أسقطني من عينك؟ ثم يصرخ ويبكي.
وقال الشبلي : لا تأمين على نفسك
الصفحه ١٨٠ : تعظيم
لأهل الفقر (١) ، وإلحاق لهم بأهل القرون المتأخرة ، ومن ذلك
__________________
(١) قال الشيخ
الصفحه ١٨٢ : بعض السور
والإقدام على الأحكام واقتران بعض القرآن ببعض ، ومن تهذيب بعض الأسماء والصفات
والكون والوجود
الصفحه ١٨٤ : الحكمة التي يعرف بها ترغيب القرآن وترهيبه ،
وجدله ، وقصصه ، ومثله ، ووعده ووعيده ، وأمره ونهيه وأحكامها
الصفحه ١٩٨ : ؛ ولذا كان مشغولا بالصيام والقيام وتلاوة
القرآن إلى أن قبضه الله على المصحف ؛ وهو يقرأ قوله تعالى
الصفحه ٢١١ : صلىاللهعليهوسلم
فسألتها فقالت : أسرّ إليّ أن جبريل عليهالسلام
كان يعارضني بالقرآن كل سنة مرة ، وأنه عارضني العام
الصفحه ٢١٣ : ما أخفى لهم من قرة أعين جزاء بما كانوا يعملون ، وهذا
موضع تقصر العبارة عن وصف بعضه ، ويؤيد الأول
الصفحه ٢١٦ : سحولية بيض ، ليس فيها قميص ولا عمامة» ، وقوله : (سحولية) بفتح
السين نسبة إلى سحول : قرية من اليمن ، وقوله