الصفحه ٢٨٩ :
______________________________________________________
فعلى الأوّل لا
وجه للأخذ في بيان الأجزاء والشرائط بالأخبار الواردة في الكتب المعتبرة ، لما
عرفت من أنّ
الصفحه ٥٧٧ : الاجتهاد في الفروع يحتاج إلى مزاولة كتب الاصول العمليّة والكتب
الفقهيّة ، ولا ريب أنّ من أنس ذهنه من ابتدا
الصفحه ٢٢ : أصحابنا من لقائه وأسمع منه فلم يفعلوا ذلك.
وفي عبد الله بن
سنان قال النجاشي بعد ذكر كتبه : روى هذه الكتب
الصفحه ٢٢٨ : الكتب. وقيل : بل تركتها في غرفة فسال عليها المطر فهلكت
، فحدّث من حفظه وممّا كان سلف له في أيدي الناس
الصفحه ٢٩ : الفضل بن
شاذان في بعض كتبه : الكذّابون المشهورون : أبو الخطّاب ، ويونس بن ظبيان ، ويزيد
بن صائغ ، ومحمّد
الصفحه ٣٨ :
شهرآشوب والطبرسي ، فلعلّهم غير مذكورين في كتب الرجال ، أو بعضهم من المذكورين
وبعضهم من غيرهم.
لأنّا نقول
الصفحه ٢٧٥ : جمع منها
الكافي والتهذيب والإستبصار ومن لا يحضره الفقيه». وفيه شهادة بكون الكتب الأربعة
مأخوذة من
الصفحه ٢٠ : تكون في تلك
الكتب الهالكة روايات كثيرة تدلّ على وثاقة كثير من الرواة أو خلافها ، إذ ليس في
العقل ما
الصفحه ٣٧ : عليهالسلام بأشياء في الفرائض فأعرضها عليك ، فما كان منها باطل فقل
هذا باطل ، وما كان منها حقّ ، فقل هذا حق
الصفحه ١٨٢ :
ومثل الأخبار الكثيرة الواردة في
الترغيب في الرواية والحثّ عليها وإبلاغ ما في كتب الشيعة ، مثل ما
الصفحه ٥٨٤ : كتب العقائد
المصدّرة بأنّ من جهل ما ذكروه فيها فليس مؤمنا مع ذكرهم ذلك. والأوّل غير بعيد من
الصواب
الصفحه ٦٢٤ : كلّه مع استمرار السيرة على عدم
ملاحظة القياس في مورد من الموارد الفقهيّة وعدم الاعتناء به في الكتب
الصفحه ١٨٤ : اعتبار خبر
الثقة العدل الإمامي. وهذا القسم لم يظهر فيه مخالف حتّى السيّد ، لما سيأتي من
قوّة احتمال عدم
الصفحه ٢٠٥ :
الكتب المشهورة
المجمع على الرجوع إليها ، واستثنى ابن الوليد من روايات العبيدي ما يرويها عن
يونس
الصفحه ٢٠٣ :
للقطع وإن وجدناها في
الكتب مودعة بسند مخصوص من طريق الآحاد ، انتهى.
والشيخ يأبى عن احتفافها بها