الصفحه ١٩٣ : ترجمة أحمد بن محمد بن عمار وأحمد بن ميثم وإسحاق بن جرير والحسين بن أبي
العلاء وبشار بن يسار. وبشر بن
الصفحه ١٩١ : ، وترك ما
رووه في حال خلطهم. ولأجل ذلك عملت الطائفة بما رواه أبو الخطّاب محمّد بن أبي
زينب في حال
الصفحه ١٧٨ : المناط ، وعموم التعليل بالخيانة الشامل للرواية
أيضا.
٥٣٣. هو محمّد بن علي الشلمغاني ، له كتب وروايات
الصفحه ٤٣ : رواية عن يونس بن عبد الرحمن من قوله : كان شيخنا محمّد بن
الحسن رضي الله عنه يروي حديثا في أنّ له الدراهم
الصفحه ٢٧٨ :
، و
______________________________________________________
٦٢٧. بالعين المهملة والزاء والقاف والراء أخيرا كما في
الخلاصة. وهو محمّد بن علي الشلمغاني المعروف بابن
الصفحه ٥٩٠ : الكفر بالجحد في جملة من الأخبار ، منها ما رواه
الكليني في اصول الكافي عن محمّد بن مسلم قال : «كنت عند
الصفحه ٦٠٢ : الأخبار بالجحود ،
مثل رواية محمّد بن مسلم ، قال : «سأل أبو بصير أبا عبد الله عليهالسلام
، قال : ما تقول
الصفحه ١٩٤ : الذي هو أصل
، وبيان سبب قصر تسميتهم الأصل في الأربعمائة. ويظهر من كلام الشيخ في أحمد بن
محمّد بن نوح
الصفحه ٢٦ : ، فنقول :
أمّا كلمات علمائنا فعن الشيخ في فهرسته : أنّ زيد النرسي وزيد الزرّاد لهما أصلان
لم يروهما محمّد
الصفحه ١٣٧ : فِرْقَةٍ
...)»
(٤٨). ومنها : صحيحة
محمّد بن مسلم عن أبي عبد الله عليهالسلام
، وفيها : «قلت : أفيسع الناس
الصفحه ٢٦٤ : ، لأنّا لو سلّمنا ذلك في توثيقات
النجاشي ، بناء على ما نقله الوحيد البهبهاني عن الشيخ محمّد بن صاحب
الصفحه ١٢ : عليهم كان يحمله مع منديل. ونقل
أنّه شهد بعض الطلبة عند الشيخ محمّد بن الحرّ العاملي بشهادة فأجازها
الصفحه ٤٦ : أنّا نزيد التوضيح
هنا في الجملة فنقول : إنّ أقدم هؤلاء الجماعة ثقة الإسلام محمّد بن يعقوب الكليني
الصفحه ٥٤ : الحديث
إلّا في كتاب محمّد بن يعقوب ، ولا رويته إلّا من طريقه.
قلت : أمّا الأوّل
فليس بصريح في نفي صحّة
الصفحه ١٥١ : . وفيه نظر ؛ لأنّ روايتين منها صحيحتان ، وهما روايتا محمّد بن مسلم
والوشّاء ، فلاحظ ، ورواية أبي بكر