الصفحه ٥٨٨ : اقتصاره على العمل بالظنّ ، فمن ظنّ بنبوّة نبيّنا محمّد صلىاللهعليهوآله
أو بإمامة أحد من الأئمّة صلوات
الصفحه ٦٤٩ : باب التراجيح تتمّة المقال ، والله العالم بحقيقة الحال. والحمد
لله أوّلا وآخرا وصلّى الله على محمّد
الصفحه ٢٣١ : .
______________________________________________________
٥٩٨. هو عليّ بن الحسين بن موسى بن بابويه شيخ القمّيين. وكان
قدم العراق واجتمع مع أبي القاسم الحسين بن
الصفحه ٩٩ : روايته في القسم الأوّل ومن تردّ روايته
في القسم الثاني ، وأنّه ذكر عليّ بن الحسن بن علي بن فضّال في القسم
الصفحه ٢٦١ : ثقة ، مثل خبر الحسن بن علي بن يقطين في
يونس بن عبد الرحمن ، وخبر علي بن يعقوب الكليني في العمري وابنه
الصفحه ٢٧٩ : يدسّون هذه الأحاديث إلى يومنا هذا في كتب أصحاب أبي
عبد الله عليهالسلام»
(٤).
ومنها : ما عن هشام بن
الصفحه ٣٥ : أهل البيت ،
واستحلالهم الكذب علينا».
وعنه بسند معتبر
عن إسحاق بن الأنباري قال : «قال لي أبو جعفر
الصفحه ٢٠٦ :
وزرارة وأبي أيّوب
الخزّاز (٥٦٤) ، وأخرى أجابوهم بأنّ ذلك من جهة الكذّابين ، كما في رواية الفيض بن
الصفحه ٢٦٢ : سعد بن عبد الله. والثاني ظاهر في أخذ الأحكام على سبيل
الفتوى دون الرواية ، لأنّ ذلك هو الظاهر من
الصفحه ٩٤ : : نزلت الآية في وليد بن عقبة (عتبة خ ل) بن أبي معط
حيث بعثه النبيّ صلىاللهعليهوآله إلى بني المصطلق
الصفحه ٩٦ : بالالتفات إلى فسقه وإن كان
متحرّزا عن الكذب لا تخلو عن تحكّم ، سيّما مثل حسن بن عليّ بن فضّال الفطحي الذي
الصفحه ١٨٦ : العدّة الآمرة
بالأخذ بما رووه عن عليّ عليهالسلام
، والواردة في كتب بني فضّال ، ومرفوعة الكنانيّ وتاليها
الصفحه ٢٦٦ : المقام بعد
لم يصفو عن شوب إشكال ، إذ لا شكّ في شمول الخبر الوارد في العمري وابنه وفي
زكريّا بن آدم لوجوب
الصفحه ١٣٦ : وجوبه في أخبار كثيرة. منها : ما عن
الفضل بن شاذان في علله عن الرضا عليهالسلام
في حديث ، قال : «إنّما
الصفحه ١٧٠ :
من الأخذ بالأعدل
والأصدق أو المشهور والتخيير عند التساوي مثل مقبولة عمر بن حنظلة ، حيث يقول