الصفحه ٤٢٤ : الله عن جميعهم ومنهم المصنف بريئة من ذلك ـ والله يعلم ـ فما استخدم المصنف
هذا التعبير إلا اصطلاحا
الصفحه ٥٠ : مثلا.
واصطلاحا : ما يجده العارف في قلبه من
التجليّات الإلهية ، فكما أنّ من أحسّ بالجوع باطنا لا يتردد
الصفحه ٢٦٨ :
قضى الله عليه من السفر ؛ الحركة إلى بلدة الأسكوب من البلاد الرومية ، ثم
بعد سبع سنين ابتليت
الصفحه ١٨٦ : أبو حنيفة ، وأدرك بالسن
نحو عشرين صحابيّا كما بسط في أوائل الضياء ، وسئل : أيما أفضل علقمة أو الأسود
الصفحه ٤٠٢ : النسل بالبعد ، والقيل ؛ فقدّر بالحيثية الزمانية سبعمائة ألف سنة ،
وتكون دقائقها التي ائتلفت منها ساعاتها
الصفحه ١٨٥ : .
(١) ولد سنة ثمانين
من الهجرة ، وتوفي ببغداد سنة خمسين ومائة وهو ابن سبعين سنة ، كان رضي الله عنه
حسن الوجه
الصفحه ٤٨ :
، وكمّلها أربعين سنة ، كل يوم من السنة ألف سنة على ما
__________________
(١) القبض : اعلم أن
الزمان في
الصفحه ٥١ :
فكانوا علومهم
بمنزلة الجهل ؛ لأنه لا يفيد العلم بلا عمل ، والعمل إذا صحّ على وجه السّنة ،
وانضم
الصفحه ١١٧ : السنة فهو الناقص بلا منة والتارك عجزا أو لعذر ليس براغب عن أرواح
السنة ، ومما يكون من أرواح المعونة خفة
الصفحه ١٢٢ : المصري
، قال أبو القاسم عثمان بن مردان النهاوندي : أول ما لقيت أبا سعيد الخراز سنة
اثنتين وسبعين فصحبته
الصفحه ١٧٥ :
فالتية أرض
القدرة ، ومصر أرض الحكمة ، والمدة فيما بينهما من حيث القطع والوصول أربعون سنة ،
فإن
الصفحه ٢١٧ :
...
إلى غيرها مما يطول ذكره من كلام المادحين
وتعلم أيضا أن هذا المعنى وارد في السنة في عدة أحاديث ، وإن
الصفحه ٢٩٢ : رحمهالله
: مات أبو زيد عن ثلاث وسبعين سنة ، وهو من قدماء مشايخ القوم له كلام حسن في
المعاملات ، ويحكى عنه
الصفحه ٤٢٥ : الله وسنة نبيه صلىاللهعليهوسلم
مما يقرر اختصاص الحق سبحانه لمن شاء من عباده بما شاء من
عطاياه ، سوا
الصفحه ٥ : مصطفى الإسلامبولي الحنفي الجلوتي ، المولى
أبو الفداء ، متصوف مفسر ، تركي مستعرب. ولد في آيدوس sodiA سنة