الصفحه ٢١ : ، فانحجب عنه بعد ذلك أبدا.
فإذا نزل العبد إلى عالم خياله وقد عرف
الأمور على ما هي عليه مشاهدة بعد أن
الصفحه ٣٢٤ : : الصلاة إليكم عنه ، فيأتون من قبل رأسه فيقول :
الصيام لا سبيل لكم عليه ، قد أطال ظمأه
لله عزوجل
في دار
الصفحه ٣٨٨ : استغيث
عنّي وعن العباد ، وافتقرنا إليك ، أسألك رضوانك والجنة.
(ض) : اللهم أنت المضيء بك الضوء ، تضيء من
الصفحه ٣٢٣ :
صحيفتك ، وتوضع على يد الملك ، فجائز أن يكون فيها ما تكرهه من الأحوال ،
وليكن جلّ همتك مغفرة من
الصفحه ١٥٧ : له : من أصحب؟ قال : من تقدر
أن تطلعه على ما يعلمه الله منك.
وقيل مرة أخرى : من أصحب؟ قال : من يقدر
الصفحه ٤٢٨ :
__________________
ـ وقال
سيدي عليّ بن وفا نفعنا الله به : إنما كانت القلوب
السليمة تحنّ إلى
الصفحه ٢٠٨ : فيها ، فلذلك قررنا غير ما مرة أن الحق تعالى قد تعرّف إلى كل مخلوق بوجه لا
يشاركه فيه غيره ، فما أحاط به
الصفحه ٣٦٥ : الأوامر والنواهي ، ولذلك يحكم الفقهاء على ما
خفيت فيه بأنه تعبدي ، والله أعلم.
وانظر أيضا إلى ما ورد من
الصفحه ٣٨١ : ، من غلب عليه الفسق ولم يقدر على التنصّل منه فليصم
الخميس والجمعة والسبت ، ويجتنب في ذلك أكل ما فيه روح
الصفحه ٣٨٩ : طلوع الفجر إلى طلوع الشمس وجد في نفسه من الخفة ،
والنهضة ، والتوفيق ما لا منّ الله عليه.
ويقال : إن
الصفحه ٣٦ :
فكما أن الأنبياء
ـ عليهمالسلام ـ على مشارب مختلفة من الجمال ، والجلال ، والهيبة ، والأنس
الصفحه ٢٣ : المسلمين ، فكتب العلماء
على ذلك بحسب ظاهر السؤال ، وشنّعوا على من يعتقد ذلك من غير تبين وتثبت.
والشيخ عن
الصفحه ١٥٥ : ،
فالعاقل من اختار الوحدة.
وجاءه مرة شخص بخمسمائة دينار فوضعها
بين يديه ، وقال له : فرّقها على جماعتك
الصفحه ٣٢٩ : الرسل الثلاثة قائم على مرتبة من تلك
المراتب.
فالأول : يدعوا إلى الله تعالى في المرتبة الأولى ؛ لأن
الصفحه ٤٣٠ : أن الشجرة مطوية على النواة ، فكل نهاية راجعة إلى
البداية بما اشتملت عليه من الحقيقة سواء كان ذلك