الصفحه ٣٩٩ : الحقائق ، فإن الإنسان
لا يصير خنزيرا مثلا أبدا ، وإنما يظهر في صورته ، وكذا لا يصير ملكا وإن كان ظاهرا
الصفحه ٤٠٠ : قدم الجبار ؛ فجحيم
وعذاب أليم.
وهذه من حقائق القدمين والقبضتين ،
والحشر مع القرينين ، والحافظين
الصفحه ٤٠٢ : ولا التحت ، ولا القبل ولا البعد ، ولا ظرف زمان ولا ظرف مكان ،
وثم تتحقق حقائق العارفين ، وترسخ أقدام
الصفحه ٤١٠ : كانوا منغمسين في بحر الرضا ؛ كان حقائق الصبر والشكر
عندهم أمرا واحدا ؛ حيث تلذّذوا بالبلايا ؛ بل فنوا عن
الصفحه ٤١٢ :
الحقائق مقامات ، فدعاؤهم في كل مقام بما يليق به ؛ لأن الله تعالى أطاعهم في
إراداتهم كما دلّ عليه قول أبي
الصفحه ٤٢٩ : المرتب بعضها على بعض يتجلّى في العوالم كلها إلى أن
ينتهي إلى الإنسان ؛ فيكون الإنسان وحقيقته أجمع الحقائق
الصفحه ١٣ : : كلّ أفراد الحمد مثلا لله بلا تأويل يلزم أن يكون حمد زيد لعمرو حمد
لله لا حمد زيد ، ويكون الحامد حقا هو
الصفحه ٣٥٦ :
__________________
ـ أن يكون المراد
بذلك عنده : وما يعلم تأويله إلا الله وإلا الراسخون في
الصفحه ١٢٣ : ، وأخبروا بها عن نفوسهم ، وتنصلوا منها ، وأشفقوا منها ،
وتابوا ، وكل ذلك ورد في مواضع كثيرة لا يقبل التأويل
الصفحه ٥٩ : التي هو الإطلاق على ما ذهب إليه أهل التفسير والتأويل ،
وعلى هذا يدور سرّ قوله تعالى : (الرَّحْمنُ عَلَى
الصفحه ٧١ : الأنبياء ؛ لأنهم معصومون ، وما صدر عنهم ، فعلى التأويل ، وترك الأولى
الذي يقال له الزلة ، فاعرف.
قال
الصفحه ١٣٧ : ألا تجنح إلى تأويل مع قدرتك على مثل هذا : أي لا يكون في
عمل مشروع ينقضه عليه شرع آخر والشارع واحد
الصفحه ١٨٩ : بعض الأمور ؛ ولكن لا يكون من قبيل المحكمات ؛ بل من طريق المتشابهات ،
فيحتاج إلى التأويل ، ولا يعلم
الصفحه ٤٠٧ : بأرواح التأويل.
وذلك عين التبديل فتأويل أولياء الله
أرواح دلالة على الله بأرواح من التوحيد وأرواح من
الصفحه ٤٢٨ : الشرع ؛ فإن الكتب الفقهية والشرعية مليئة بالتعارض
والترجيحات وتأويل الأقوال والأدلة المتعارضة ، فقس على