الصفحه ١٥٧ : ،
والسلطان ، ولفظ أفندي ، ونحو ذلك ، فإن أكثر علماء الظاهر ، وكذا أرباب الحقائق
أطلقوها على الله تعالى لما
الصفحه ١٦٤ : زلّت أقدام
كثير من السّلاك ؛ لعدم فهمهم عن الله ، وعدم وقوفهم عند الشرائع والحقائق ،
والموفق.
الصفحه ١٧٢ : ؛ لأنها أول ما احتجب به الحقائق ، والهويات في
سيرها إلى عالم الخلق ، وعند هذه الحجب خلق كثير محجوبون
الصفحه ١٨٢ : في هذا الشأن.
والمحقق لا يحمل
أمثال هذه الكلمات على الإلحاد ؛ بل يعرف النكات فيها ، والحقائق
الصفحه ١٨٣ : يحب كل الحب ؛ وعلى ما ليس كذلك ؛ بل يقتضي النفرة بالنسبة لما
يضاده من الحقائق ويقابله ، فإذا تعيّن
الصفحه ١٩٢ : تعدّد
الماهيات ، والحقائق.
وهذا التعدّد
الاعتباري لا ينافي الوحدة الحقيقية ، كما أن نور الشمس نور واحد
الصفحه ١٩٦ : في الدنيا ، فإنهم في الاخرة
مكاشفون للحقائق ؛ لكن لا ينفع لهم ذلك.
ولذا قال تعالى
: (وَضَلَّ
الصفحه ١٩٩ : الحقائق والحكم ؛
كالمنكرين في كل عصر من الأعصار ، فإنهم لاحتجابهم عن شهود الحق من شواهد التوحيد
، ومشاهد
الصفحه ٢٠٦ : بين أهل الحقائق ، كما سيأتي بسطه في الميزان.
وأنشدوا :
لم يبد من شمس الوجود ونورها
الصفحه ٢١٤ : الحقائق والماهيات ؛ فهو مجيب لسؤال كل سائل ، فليس
للسائل إنكار سؤاله ، وإن المعطي له ليس عين السؤال.
ألا
الصفحه ٢١٥ : ، ومحلّ القلب العلوي الذي كان تعيّنه في عالم
الأرواح ؛ وهو فوق العرش عند أهل الحقائق خلافا للحكماء ؛ فإنهم
الصفحه ٢٤١ : مع أنه أطول من يوم الدنيا؟
قلت : المراد
البعض مطلقا ، أو هو راجع إلى معنى آخر يعرفه أرباب الحقائق
الصفحه ٢٥٣ : الأحكام ، وإلا كان وسواسا ، أو خيالا ، وكذا من حيث
النظم ، والمعنى ، والحقائق ، إنما التفاوت بالنسبة إلى
الصفحه ٢٥٥ : تسبيحهم مع ظهوره ؛ لأن المقصود
الأصلي من سماع التسبيح هو : فقه معناه ، والوصول إلى معرفة الحقائق ، وإذ لا
الصفحه ٢٦٦ : الحقائق الأسماء الإلهية على
التفضيل المظهر للحكم ، والعلوم للمستأهلين بقدر قابليتهم الأولية ، واستعداداتهم