الصفحه ٦٦ : فتوحاته في باب الشريعة :
الشريعة من جملة الحقائق ، فهي حقيقة لكن تسمّى شريعة ، وهي حقّ كلها ، والحاكم
بها
الصفحه ٨٦ : ، وهم خير أمّة أخرجت للنّاس» ؛ فهو أشرف الخلائق
الإنسانية بدليل الكتاب والسنّة ، ومجمع الحقائق الإيمانية
الصفحه ٩٩ : العباد ، وعجائب صنعته في مبتدعاته ، ملاحظا
تصريف المشيئة الربّانية في اللطائف السمائية ، والحقائق
الصفحه ١٠١ : ) [البقرة : ١٨٩] ، وهي الشرائع الظاهرة أولا ، ثم الرياضات والمجاهدات ،
فعندها ينفتح بيوت المعارف والحقائق
الصفحه ١٠٨ : الكيفيات لأمر تقتضيه الحكمة
الإلهية ، إذ لا ظهور للحقائق المختلفة مادامت الصور متفقة ، ولأمر ما خلق الله
الصفحه ١٠٩ : سر الألوهية والربوبية مع كونه في
صورة الناس ، إذ لا اعتبار بالصورة ؛ بل بالحقائق ، فعليك بالوصول إلى
الصفحه ١١٦ : عرفانا بأرواح الحقائق
فكمال الرحمة في الأرواح البشرية بأرواح النكاح فالفخر في الآخرة لأرواح الذرية
الطيبة
الصفحه ١١٩ : يشاء من العلوم الفاضلة ،
والحقائق الزائدة التي من حور مقصورات في الخيام ، فللعبد ما يملكه ، ويبتغيه
الصفحه ١٢٢ : : الخلق عيال على أبي
سعيد الخراز ، إذا تكلم في الحقائق.
ومن كلامه : قال الكتاني : سمعت أبا
سعيد يقول
الصفحه ١٢٦ : ، ومؤثرات في حقائق الأكوان ، ومن جملتها الأسماء
الإلهيّة التي توجّهت على إيجاد الملائكة وهي لا تعرفها ، ثم
الصفحه ١٢٨ :
حاله ، ثم إن ينفقها أيضا : أي كما ينفق عليها ، فيغني عن الكل ، ويبقى حقائقها
مندرجة في مرتبة الروح
الصفحه ١٣٢ : أهلها ؛ ليس على ظاهره إذ لا تبقى جهنم خالية
عن أهلها أبدا لا عند أهل الظاهر ، ولا عند أهل الحقائق ، فنحو
الصفحه ١٣٣ :
إشارة إلى بعد الحقائق الخفيّة والخلقيّة.
ورد في الخبر الصحيح أنه صلىاللهعليهوسلم قال
لخطيب : «بئس
الصفحه ١٣٩ : فتوحاته في باب الشريعة
: الشريعة من جملة الحقائق ، فهي حقيقة لكن تسمّى شريعة ، وهي حقّ كلها ، والحاكم
بها
الصفحه ١٤٧ : الحقائق من تلك الآثار ؛
ولذا جعل الله لكل رجل قلبا ليتقلّب به في درك الأسرار ؛ فيترقى إلى عالم الأرواح