الصفحه ٣٨٠ : إلى أعلى العليين وإلا رد إلى أسفل السافلين والمقصود عدم
المناسبة بين النشأتين إلا من حيث الاسم ، ومن
الصفحه ٣٨٢ : طيب لا يقبل إلا طيبا ، يا من طابت بذكره القلوب ،
وطهّرت الأرواح لمسّ الأسرار ، ومشاهدة الغيوب ، يا من
الصفحه ٣٨٩ : رسول الله ادع الله ألا يميت قلبي ، فقال : إن أردت أن يحيي
قلبك ، فقل في كل يوم أربعين مرة : يا حيّ يا
الصفحه ٣٩١ : لا يعلم مكانها إلا الله
تعالى.
وكل ذلك مدّخر
لصاحبه ؛ لينتفع به يوم القيامة ، ولتلك الأعمال صور
الصفحه ٣٩٣ : هناك إلا أنك حين سبحت تفكّرت هل تخمر العجين أم لا ، فانتشرت ؛ فهذه عبرة
لأولي الأبصار ، وموعظة لأهل
الصفحه ٣٩٥ : الوجوب
، وبحر الإمكان.
والبحر في
الحقيقة ؛ هو بحر الوجوب ؛ لاتساعه ، لا بحر الإمكان ؛ لضيقه إلا أنه
الصفحه ٣٩٧ : فاعرف.
قال
الله تعالى : (فَبِأَيِّ آلاءِ
رَبِّكُما تُكَذِّبانِ* تَبارَكَ اسْمُ رَبِّكَ ذِي الْجَلالِ
الصفحه ٤٠٥ : الرحمانية في
نعيم الأرواح الإحسانية (وَما
أَرْسَلْناكَ إِلَّا رَحْمَةً لِلْعالَمِينَ)[الأنبياء
: ١٠٧] في
الصفحه ٤٢٣ : : (فَذُوقُوا فَلَنْ نَزِيدَكُمْ إِلَّا
عَذاباً) [النبأ : ٣٠] ، فلو عذّبوا نفوسهم في الدنيا بنيران الحرارات
الصفحه ٤٣١ : (الله أحد) فكن عندك ، وخذ بما لك ، ولا تتعد
إلى حاضر غيرك نفيا وإثباتا ، وإلا فأنت جاهل بالحقائق ، ذاهل
الصفحه ١١ : ؛ بل بمعنى الشكر لله ، فالفرق بين الحمد والشكر : إن الشكر لا
يكون إلا في مقابلة النعمة كما سبق ، فيطلب
الصفحه ١٢ : .
(٢) والحمد عند هذه
الطائفة إظهار صفات الكمال ، ولا كمال إلا للحق تعالى سواء لوحظ بعين
الصفحه ٢٧ : رادّا فرد كلام من رد على الشيخ
وإلا فدع انتهى.
وسئل العماد بن كثير عمن يخطئ الشيخ
محيي الدين قال
الصفحه ٣٥ : كشف وشهود ؛ لأن الاختيار خبر في الحقيقة ، وليس المحرّك إلا
الله تعالى.
وإنما شرّع
التوجه إلى القبلة
الصفحه ٣٧ : الجملة ، وإلا لما
كان تابعا له ، فوجود التابع وجود اعتباري ، ووجود المتبوع وجود حقيقي ، فإن شئت
جعلت له