الصفحه ٣٦٠ :
__________________
ـ وأخرجه أيضا مسلم في الصلاة بألفاظ
منها قوله عن أنس أن نبي الله
الصفحه ٣٦٥ : بسط ذلك في شمائله
انتهى.
وانظر إلى ما أخرجه البيهقي وأبو نعيم
عن عائشة أن النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٦٦ : سبحانه وتعالى. وانظر : كتابنا (شرح أنوار النبي صلىاللهعليهوسلم ص
١١٢).
الصفحه ٣٧٥ : ، وأيضا أن النبي صلىاللهعليهوسلم كان قد حبب إليه الطيب ؛ تأنيسا للحقائق الإلهية ،
والأرواح الملكوتية
الصفحه ٣٨١ : ، يا من صلّى على النبي
الأمين ، وعلى المؤمنين.
__________________
(١) هو الذي يصمد
إليه في الحوائج
الصفحه ٣٨٥ : ، والملائكة المقرّبين ، وعباد الله الصالحين ، آمين
بجاه النبي الأمين.
هذا بعض ما في
الحروف من التفصيل ، وقد
الصفحه ٣٩٠ : الأسماء الحافظة ، على أن وجود الحق وجه كله ، والوجه عين كلها ، ومن
ثمة كان النبي صلىاللهعليهوسلم عينا
الصفحه ٣٩١ : أُخْرى) [الآية : ١٣] : أي مرة أخرى من النزول ؛ لأنه كان للنبي صلىاللهعليهوسلم ليلة المعراج عرجات
الصفحه ٣٩٢ : ، فإذا هبطوا إلى الأرض ركّز جبريل لواءه ، والملائكة أوليتهم
في أربعة مواضع : عند الكعبة ، وعند قبر النبي
الصفحه ٤٠٩ : العباد ؛ فإن الإنسان خلق ضعيفا ، والضعيف لا يتحمّل
الحمل القوي ؛ ولذا حثّ النبي صلىاللهعليهوسلم
على
الصفحه ٤١٣ : ؛ لأن النوم إنما يجري على صورته لا على قلبه.
كما أشار إليه
النبي صلىاللهعليهوسلم بقوله : «ينام
الصفحه ٤٢٥ : الله وسنة نبيه صلىاللهعليهوسلم
مما يقرر اختصاص الحق سبحانه لمن شاء من عباده بما شاء من
عطاياه ، سوا