الصفحه ١٧٩ :
أي لمن كان من
الخواص لا لمن كان من العوام ، فإن العام إخوان النبي صلىاللهعليهوسلم ، كما أن
الصفحه ١٨٤ : ،
فافهم ، والله أعلم.
(١) النبي صلىاللهعليهوسلم صاحب
قاب قوسين أو أدنى : أي صاحب قرب الله منه ليلة
الصفحه ١٩٣ : الطبيعي بلا فرقان ، (فَبَعَثَ اللهُ
النَّبِيِّينَ)
[البقرة : ٢١٣] ؛ إذ ظهر بنواطقهم حقّا مبينا فرقانيّا
الصفحه ١٩٤ : اعتبر فيه الوصف الزائد
؛ فهو نبي وإلا فسلطان.
فالسلطان أيضا
يجب أن يكون واحدا بحيث إذا بويع الخليفتان
الصفحه ٢٠٢ : روح النبي صلىاللهعليهوسلم ومظهر
ذاته ، وإنما معناه أنه رأى مثال روحه المقدّسة ، التي هي محلّ النبوة
الصفحه ٢١٦ : النبي صلىاللهعليهوسلم
أمان للمذنبين
، وعبارة الخطاب له صلىاللهعليهوسلم
، وإشارة
لاصطفاء أمته
الصفحه ٢١٨ : بين الماء
والطين أو الروح والجسد» يعني قبل أن يكون وأحدا منهما وعلى ذلك نبه ابن الفارض
بلسان
الصفحه ٢١٩ : انتهى المراد منه بلفظه.
قال بعضهم : وهذا يعني خلق الله العالم
من أجله ليس لغيره من نبي ولا ملك
الصفحه ٢٢٥ : للغنى مع قصر العمر ، وإن كان خزائن
قارون.
وأشار النبي صلىاللهعليهوسلم إلى أن من أراد رزقا واسعا
الصفحه ٢٣١ : ، الدعوة والذكر ، والقرآن كله هو الذكر الأعلى ، وهو أجلّ معجزات النبي صلىاللهعليهوسلم فإنه
صفة «ذات
الصفحه ٢٣٣ : الفرق بين نبي
وولي ، وعلوي وسفلي ، فهو من تدبير العزيز الحكيم بحسب الأسماء المختلفة الجمالية
، والجلالية
الصفحه ٢٤٥ :
مِنْكُمْ أَحَدٌ) [الحجر : ٦٥].
أي : في سيره
إلى ورائه ، كما كان حال النبي صلىاللهعليهوسلم
؛ فإنه كان
الصفحه ٢٤٩ : ، والغزالي
بوجه ما ، وابن خطيب الرّي في بعض صنائعه ، وجميع النبهاء فإنهم لم يصلوا إليه
لقصورهم عنه ، ولأن
الصفحه ٢٥٧ : وأتقاهم ، وأشدّهم يقينا ، وعزما ، وأقواهم ، هو النبي صلىاللهعليهوسلم.
وأصل الإمام : المتّبع ، والهادي
الصفحه ٢٥٨ : بِاللهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَالْمَلائِكَةِ وَالْكِتابِ وَالنَّبِيِّينَ
وَآتَى الْمالَ عَلى حُبِّهِ ذَوِي