الصفحه ٩٦ : ،
والطيور ، والحور ، والغلمان ، وجميع الآلاء.
فطوبى لعبد كان
نسبه متصلا بنسب النبي صلىاللهعليهوسلم
من
الصفحه ٩٩ : مبشرات بتنزل الغيث ، وسوق الماء في
البحار والأنهار إلى الأرض الجرز ، وما تخرجه من النبات والأقوات
الصفحه ١٠٠ :
وقد كان السلف
على مداومة صلاة الغائب في الوقت المذكور اقتداء بالنبي صلىاللهعليهوسلم ، فمن كان
الصفحه ١٠٢ : فيه للحكيم النبيه. وكذلك مذهب أهل الرواق وشيعة فيثاغورس ومن قال بالمثل
المعلقة والحياة السارية في
الصفحه ١٠٣ : التقييد من الاختصار كنت
أرسم لك مقاصدهم من حيث مواضعها والمسألة والجواب ونبين لك شأنهم كله وكيف الأمر
فيهم
الصفحه ١٠٤ : الخارجية ؛ كطول العمر ، والغنى ، والجاه ، ونحو ذلك.
وقد ثبت أن
النبي صلىاللهعليهوسلم خشى على أمته من
الصفحه ١٠٥ : ،
واستخرجت أسرارها وأعلاقها.
فبالأول
: استنتاج أرواح النبات ، واستخراج ما فيها من أسرار الأقوات بما قال
الصفحه ١١٥ : .
والأرواح المحمدية التي فصلت عندها
أرواح الطبائع وكل أرض يليق بها من أرواح النبات ما يليق وليس السر في روح
الصفحه ١١٧ :
ولمّا كان
النبي صلىاللهعليهوسلم درجة زائدة على أمته ؛ أحلّ الله تعالى له المرأة التي
وهبت
الصفحه ١٢٨ : سائر
النساء بمنزلة الذكر من الأنثى ؛ كان لها مثل حظ الانثيين.
فإن قلت : إن
النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٣٣ : وناهيا من نبي الله ، وأطعته بالانقياد له مع تحقيقي بمرتبة
الجمع لتحقيقي بجمع الجمع ، فافهم.
وإنما أظهر
الصفحه ١٤٣ :
وإنما خصّ عشية
الإثنين ؛ لأن أبواب الجنة تفتح فيها بحرمة مولد النبي صلىاللهعليهوسلم تلك الليلة
الصفحه ١٤٥ : بحرمة نبيه المختار.
وفي قوله صلىاللهعليهوسلم : «من أحب قوما ؛ فهو منهم» (١).
اشارة إلى ما
ذكرنا
الصفحه ١٥٨ : وكوكب وشمس وقمر وحيوان ونبات وصفة وموصوف ،
إلا وهي شاهدة على نفسها بالحاجة إلى مدبر دبرها وقدرها وخصصها
الصفحه ١٦٨ : فيكسبك وصفه
الإطلاقي كما أخبر إمام الكمّل صلىاللهعليهوسلم
بقوله : «إنّ الله قال على لسان نبيّه». وفي