الصفحه ٤ : يرزقنا الصدق والإخلاص في عبوديته ، ومحبة النبي صلىاللهعليهوسلم وآله وصحابته وأتباعه الصالحين .. آمين
الصفحه ١٣ :
__________________
ـ الجمع أو الفرق ،
وكذلك مظهر لها الكمال جمعا وفرقا.
قال النبي
الصفحه ٢٢ : ، والجان بحسبه ، والبشر بحسبه ، والبهيم بحسبه ،
والجماد بحسبه ، والنبات بحسبه ؛ لأن مراتب الفرق متمايزة
الصفحه ٢٣ : أن يخالف نبيّه صلىاللهعليهوسلم
الذي استأمنه على شرعه ، ومن أنكر عليه وقع في أخطر الأمور ،
وقد رأيت
الصفحه ٢٥ : المشهود الناهج منهاج
النبي العربي قدّس الله سرّه ، وأعلى في الوجود ذكره ، وقد صنّف الشيخ سراج الدّين
الصفحه ٣٣ : الفقير في سحر ليلة السبت الحادي عشر من شهر مولد
النبي صلىاللهعليهوسلم من سنة ثلاثين ومائة وألف ، وأنا
الصفحه ٥٣ : العلي العظيم.
لطيفة
: قيل لي ليلة
الجمة السابع عشر من شهر مولد النبي من سنة ١١٣٠ من الهجرة : الإنسان
الصفحه ٥٤ : شهر مولد النبي من
سنة ١١٣٠ من الهجرة : بالبرّ يستعبد المعاني ، البرّ هو التوسّع في فعل الخير ؛
لكن
الصفحه ٧٩ :
__________________
ـ مما نقل عن علي كرم
الله وجهه عن النبي صلىاللهعليهوسلم
، وبه قال
الصفحه ٨٠ : أَخْزَيْتَهُ)[آل
عمران : من الآية ١٩٢] والمؤمن لا يخزى ؛ لقوله تعالى : (يَوْمَ لا يُخْزِي
اللهُ النَّبِيَّ
الصفحه ٨١ : وعد أخلف ، وإذا حدث كذب».
واختلفوا في الكبائر فروى ابن عمر عن
أبيه عن النبي صلىاللهعليهوسلم
أنها
الصفحه ٨٣ : كافر ، فإن لم تبلغه دعوة نبي آخر لم يكن مكلفا ولا
يكون له ثواب ولا عقاب وإن بلغته ولم يؤمن بها كان
الصفحه ٨٧ : ، وإنه واسطة عقد النبيين ورفيعهم».
وقال بعضهم : قد يحصل للورثة من هذه
الأمة من العلوم التي اقتبسوها من
الصفحه ٨٩ : بالممارسة ، ورياضة النفوس وتعليمها ،
والمباشرة بأسباب الرحمة ، فظهر أن كون النبي صلىاللهعليهوسلم
ليّن
الصفحه ٩٤ : ) [يونس : ٨٥].
فقد أشار
بالفضل والرحمة إلى أن وجود النبي صلىاللهعليهوسلم
فضل من الله ،
ورحمة للخلق