الصفحه ٨٩ : الله تعالى
وتأثيره.
وقال
الله سبحانه وتعالى : (فَبِما رَحْمَةٍ مِنَ
اللهِ لِنْتَ لَهُمْ) [آل عمران
الصفحه ٣٥٨ : فَيَتَّبِعُونَ ما تَشابَهَ مِنْهُ)[آل
عمران : ٧] ، قال : و (أما) لا تكاد تجيء في القرآن مفردة حتى تثنى أو تثلث أو
الصفحه ٢٣٠ :
فهو يجري على ذلك القضاء ، ويكون عمره ثمانين ، وإن كان ذلك غير مقضي في
حقه ؛ فإنه لا يعمله ، ويكون
الصفحه ٣٨ :
النبي صلىاللهعليهوسلم حق ثابت بحيث لزم الإقبال إليه بالوجه الباطني ، والحق
واحد في البين
الصفحه ٣٦ : ينله إلا هذه الأمة
المرحومة ؛ لكمال استعدادها ، ولكون النبي صلىاللهعليهوسلم
قلب العالم بعث
في مكة
الصفحه ٩٢ : إنّ عندي عشرة
من أولادي فما قبّلتهم قط ، فقال النبي صلىاللهعليهوسلم
: وأي شيء أملك لك ، وقد نزع
الصفحه ١٧٦ : عساكر قال : «هبط
جبريل على النبي صلىاللهعليهوسلم
فقال : إن ربك يقول لك : إن كنت اتخذت إبراهيم خليلا
الصفحه ٢٣٧ : صلىاللهعليهوسلم وشرّف
وكرّم.
ومن آداب من علم أن محمدا صلىاللهعليهوسلم خاتم
النبيين ، وأن الله تعالى كمّل
الصفحه ١٠٣ : التقييد من الاختصار كنت
أرسم لك مقاصدهم من حيث مواضعها والمسألة والجواب ونبين لك شأنهم كله وكيف الأمر
فيهم
الصفحه ١٥٨ : ، بل لو
رأيت كلمة مكتوبة لحصل لك يقين ، قاطع بوجود كاتب لها عالم قادر سميع بصير حي ولم
يدل عليه إلا
الصفحه ٢٥٢ :
فإن قلت : فهذه
الرحمة لكونها مقيدة بكونها للمؤمنين ليس للشيطان نصيب منها.
وأمّا قوله
تعالى
الصفحه ١٣ :
__________________
ـ الجمع أو الفرق ،
وكذلك مظهر لها الكمال جمعا وفرقا.
قال النبي
الصفحه ٩٤ : ) [يونس : ٨٥].
فقد أشار
بالفضل والرحمة إلى أن وجود النبي صلىاللهعليهوسلم
فضل من الله ،
ورحمة للخلق
الصفحه ١٠٢ : الدواوين كلها
عنه ، ولا هو من قبيل السهو والعويص ولا في قوة البطيء مع الحريص. فاسمع ما أقوله
لك ولا تلتفت
الصفحه ٣٥٠ : الإنسانية الكمالية.
ثم إن النبي صلىاللهعليهوسلم إنما حرّض على أخذ العلم من جميع الأينيّات ؛ لأن العلم