الصفحه ٣١٨ :
__________________
ـ كل أحد بما يليق به
، لا سيما وهم منسوبون إلى النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣١٧ : ؛ والمعنى أن الله
يصلّي على النبي في مرتبة الذات الأحدية بالنور البرقي الذي ليس فوقه نور ؛ ولذا
كان
الصفحه ١٤٢ : الديلمي في
الفردوس (٢ / ١٣٨) ، وابن سعد في الطبقات (٢ / ١٩٤) بنحوه.
(٢) قلت : فهو نبي
الرحمة : ألا ترى
الصفحه ٩٠ : عصمة ،
وكان كمالها توصيلا ، (وَإِذْ
أَخَذْنا مِنَ النَّبِيِّينَ مِيثاقَهُمْ وَمِنْكَ وَمِنْ نُوحٍ
الصفحه ١٤١ : ، فما كان من
__________________
(١) قلت : فكان في
تسميته نبي التوبة من المعاني والأسرار ، والإشارة
الصفحه ٢٣٦ : التصديق بوجوده ، وبعثته
، وفضّله على من في أرضه ، وسمائه ، وفي كونه خاتم النبيين من العناية الربّانية
لدى
الصفحه ٣١٩ :
التسليم المطوي في الألواح كأنه قال : (إِنَّ اللهَ
وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِ) [الأحزاب : ٥٦
الصفحه ٣٦٣ : البيهقي أيضا في الدلائل عن ابن
عباس قال : كان النبي صلىاللهعليهوسلم
يرى بالليل في الظلمة كما يرى
الصفحه ١٨ :
تحقيق : جواهر معاني الزمان أنفس من أن
تضيعها في الهذيان ، فيا لله العجب ممن عمره انقضى وذهب في جمع الفضة
الصفحه ٦٣ : » (١).
فمن لا عمل له
بالشريعة على الدوام : أي إلى آخر العمر فهو الذي يقال له : الملحد ، فإن دعا إلى
إلحاده
الصفحه ٩٥ : لا يردّ
عبده ، وهو معه وعنده.
في
آل عمران : (هُمْ دَرَجاتٌ عِنْدَ اللهِ وَاللهُ
بَصِيرٌ بِما
الصفحه ٢٠٨ : لا يصحّ أن يعلم أصلا ، وهو المشار إليه بقوله تعالى
: (اللهَ
غَنِيٌّ عَنِ الْعالَمِينَ)[آل
عمران : ٩٧
الصفحه ٢٣٩ : أعصيه ، فوضعت خدّها على حائط القبر ، وخرجت روحها.
فقال عمر بن الخطاب رضي الله عنه : ما
رأيت امرأة من
الصفحه ٢٦٧ : عنده قبل ، وذلك في كل سبع سنين من سنى العمر لكن
لمّا كان الترقّي موقوفا على المنحة والمحنة ، وإن كانت
الصفحه ٢٨٥ : الظلم والظالم ، كما قال :
(وَاللهُ لا يُحِبُّ
الظَّالِمِينَ) [آل عمران : ٥٧ ، ١٤٠].
وقال
تعالى : (لا