الصفحه ١٣ :
الباب الأول
علي والقرآن
١ ـ عليّ عليهالسلام
والقرآن
كان علي عليهالسلام من كتبة الوحي
الصفحه ٢١ : لِلرَّحْمنِ وَلَدٌ فَأَنَا أَوَّلُ الْعابِدِينَ) (الزخرف : ٨١) وتفسير الدر المنثور للسيوطي ذيل تفسيره لقوله
الصفحه ٣٥ :
أَطِيعُوا اللهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ فَإِنْ
تَنازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ
الصفحه ٤٤ : الجزء الأول من كتاب" مقدمتان من علوم
القرآن" على غيره لأن مصنفه قد أورد رواية الإمام عليهالسلام من دون
الصفحه ٤٥ : ما
أنزلت من السماء وبأن أول ما أنزل عليه بمكة فاتحة الكتاب ، ثم : إقراء باسم ربك ،
ثم : ن والقلم ، ثم
الصفحه ٤٦ : : المطففين ، ثم : انشقت.
وما أنزل
بالمدينة أول سورة : البقرة ، ثم : الأنفال ، ثم : آل عمران ، ثم : الأحزاب
الصفحه ٥١ : أردت أن أعطيكم لم يقدر غيري على منعكم وإن أردت أن
أمنعكم لم يقدر غيري على إعطائكم فأنا أحق من سئل وأولى
الصفحه ٧٢ : تفسيره قوله
تعالى : (هُوَ الْأَوَّلُ وَالْآخِرُ وَالظَّاهِرُ
وَالْباطِنُ)
روي عن عاصم بن
حميد
الصفحه ٨٧ :
أحبّ إرشادهم : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ
الصفحه ٩٤ : عليهالسلام يتوضأ لكل صلاة ويقرأ هذه الآية. والقول الأول هو
الصحيح وإليه ذهب الفقهاء كلهم وما رووه من تجديد
الصفحه ١١٢ : حتى أتاه اليقين فصلّى الله
عليه في الأولين وصلّى الله عليه في الآخرين وصلى الله عليه يوم الدين.
الصفحه ١٢١ :
أما الجواب عن
السؤال الأول : أي عن تفسير قوله تعالى : (وَعَلَى الَّذِينَ
يُطِيقُونَهُ) : فقد أخرج
الصفحه ١٢٨ : " عن عليّ عليهالسلام أنّه قال : «إنّ أشهر الحجّ شوّال وذو القعدة ، والعشر
الأوّل من ذي الحجّة
الصفحه ١٤٦ : فَعِدَّتُهُنَّ ثَلاثَةُ
أَشْهُرٍ وَاللَّائِي لَمْ يَحِضْنَ وَأُولاتُ الْأَحْمالِ أَجَلُهُنَّ أَنْ
يَضَعْنَ
الصفحه ١٤٧ : صدّقت بشيء ، كان عليّ يقول : إنما قوله : (وَأُولاتُ الْأَحْمالِ أَجَلُهُنَّ أَنْ
يَضَعْنَ حَمْلَهُنَ) في