الصفحه ٦٥ : سبيل الرّاغبين إليه والطّالبين ما لديه وليس بما سئل بأجود
منه بما لم يسأل ، الأوّل الّذي لم يكن له قبل
الصفحه ٦٤ : " والشّريف الرّضيّ في" نهج البلاغة". قال ابن
أبي الحديد في شرح نهج البلاغة:
«روى مسعدة بن
صدقة عن الصّادق
الصفحه ٢٠٦ : .
(٣٦) سنن
النسائي ، لأبي شعيب النسائي.
(٣٧) شرح نهج
البلاغة ، لابن أبي الحديد المعتزلي.
(٣٨) الصافي
الصفحه ١٢٤ : العزيز :
(إِنَّ أَوَّلَ بَيْتٍ
وُضِعَ لِلنَّاسِ لَلَّذِي بِبَكَّةَ مُبارَكاً وَهُدىً لِلْعالَمِينَ
الصفحه ٧٣ : بذات الصّدور فمن رام وراء ذلك فقد هلك!» (١).
أقول : ومن تلك
الآيات قوله العزيز : (هُوَ الْأَوَّلُ
الصفحه ٦ : ................................................................... ٩
الباب الأول علي
والقرآن ١٣
١ عليّ عليهالسلام والقرآن
الصفحه ١٨ : أبي مريم زرّ بن حبيش (١) قال : قرأت القرآن من أوله إلى آخره في المسجد الجامع
بالكوفة على أمير المؤمنين
الصفحه ٣٢ : وصف رجل من الفئة الأولى :
«قد ألزم نفسه
العدل ، فكان أوّل عدله نفي الهوى عن نفسه ، يصف الحقّ ويعمل
الصفحه ٤٨ :
٧ ـ ما روي عن عليّ عليهالسلام
في تفسير فاتحة الكتاب
سورة الفاتحة
أوّل سورة مكيّة أنزلت على
الصفحه ١١٣ : الركعة الأولى من صلاة الجمعة ، سورة الجمعة وفي الركعة الثانية ،
سورة المنافقين كما روي عن ابن رافع
الصفحه ١٢٥ :
أقول : مراده عليهالسلام : كان البيت أوّل مسجد وضع للنّاس كما رواه أبو ذرّ ـ رضي
الله عنه ـ عن
الصفحه ١٥٣ :
عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ إِلى مَيْسَرَةٍ) (البقرة : ٢٨٠).» (٤).
١٥ ـ وقال عليهالسلام : «إنّ أولى النّاس
الصفحه ١٩٣ : : «...... إن أولى الناس بهذه الأمة
قديما وحديثا أقربها من رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وأعلمها بكتاب الله
الصفحه ٢٠٠ : : «عجبت لمن أنكر النّشأة الأخرى وهو يرى النّشأة
الأولى» (٢)
أقول : أخذه عن
معنى قوله تعالى : (قُلْ
الصفحه ١٠ : مفهومه وتركت منها ما لا يوافق ظاهر الكتاب مما رواه الوضّاعون
والغلاة ، فهذا هو المعيار الأول والمقياس