الصفحه ٣٤٢ :
١٤٥٣
ومن ترنقة تصل
العمارة بالسودان إلى بلد زافقو (١) ، وهم صنف من السودان يعبدون حيّة كالثعبان
الصفحه ٦٩ : العاص من جوف الليل ولم يشعر به أحد.
٩٩٣
واستخار عمر رضه
فكأنه تخوّف على المسلمين (فكتب إلى عمرو
الصفحه ١٢٨ : في هذا الحصن في كتب الحدثان أمور
شنيعة من العسكر الغربيّ الصادر إلى افتتاح مصر وذلك في آخر الزمان
الصفحه ١٩٣ : الجيش فمرّ بامرأة من العجم من
عمل بنزرت فقرته وأكرمت مثواه ، فشكر ذلك لها ، فلمّا ولي الخلافة كتب إلى
الصفحه ٧٣ : فأوتي بخاتم المسجون وكتب كتابا على لسانه بالرومية وختم
عليه وبعث به الى الراهب فأتى بقلّة من نحاس مختومة
الصفحه ١٢١ :
من بني مدلج (١) ، ومن قبائل البربر نحو ألف بيت من فاضلة وبني عقيدان (٢). ويذكر أنّ كثيرا ما
الصفحه ١٥٦ :
والحمّامات ، وربض
الحمى كان مسكنا لأجناد إفريقية من العرب والبربر ، قصر أبي سعيد وبقّة وقاساس
الصفحه ٢٧٠ : أنّ موسى لمّا افتتح سقوما كتب
إلى الوليد بن عبدالملك : أنّه صار إليك يا أمير المؤمنين من سبي سقوما
الصفحه ٧ : ، وكتب على حيطان الأفرونيات وسقوفها علم غوامض
الأمور من دلائل النجوم (٥) وعللها وسرائر (٦) الطبائع
الصفحه ١٤٠ :
لا يكثرت ولا يبرح
، ثمّ وثب من المشعل بعد حين يمشي لم يربه ريب. وأخبر قوم من أهل إفريقية أنّهم
الصفحه ١٦٧ : إلى معسكر تونس ألف قبطي بأهله
وولده وأن يحملهم من مصر ويحسن عونهم حتّى يصلوا إلى ترشيش وهي تونس. وكتب
الصفحه ٣٧٠ : رباط قد أحاط بشرقها وشمالها وبعض غربها أصناف أهل الكفر. وروي عن عثمان بن
عفان رضه أنّه كتب إلى من انتدب
الصفحه ٣٦ : شيئا فيه خير وفضل إلّا عمله.
فلمّا تفرّغ من
ذلك انفرد لجمع (٥) العلوم وتخليدها في الكتب وكنز الكنوز
الصفحه ١٢٦ : واحتوى أبو الخطّاب على معسكره وقتل بشرا كثيرا من أصحابه وانصرف إلى أطرابلس
، وذلك سنة اثنتين وأربعين
الصفحه ٧٠ :
الفرما ، قاتله
فيه الروم نحوا من شهر ، ثم فتحها الله عليه ، فيقال إن القبط الذين كانوا