الصفحه ١٩ : البربى بعجائب كثيرة) (٨) يطول شرحها ، منها أنّ بعض من دخلها كتب على كتفه (٩) صورة من تلك الصور أعجبته
الصفحه ١١ : العالية
واسم الآلهة. هذا ما نسخناه ووقفنا عليه من أسرار العلوم والّذي قدرنا عليه من كتب
ساداتنا الناظرين
الصفحه ١٥ : لحفظ (٦) أجساد الملوك ، وكتب (٧) على تلك الأعلام أسماءهم وتواريخهم وكثر فيها من فاخر
الجوهر والصنعة
الصفحه ٣٨ :
بالسمّ ويلي فرعان الملك ففعلت.
٩٤٠
وملك فرعان وتجبّر
وعلا وقهر ، وأصل الفراعنة مشتقّ من اسمه. وكتب
الصفحه ٢٧٩ : . فلمّا قرب من أحواز فاس كتب إلى محمّد يستمده ومضى لوجهه ، فأوقع بأخيهما
عيسى قبل لحاق مدد محمّد وأخرجه عن
الصفحه ٤٧٢ :
الفضيل ٧٣١
يحيى بن
القاسم ١٣٣٢
يحيى بن
القاسم العدام ١٣٥١
يحيى بن
المعلى ٦٣٢ ـ ٦٣٣
يحيى ببن
يحيى
الصفحه ٢٤١ : سعيد أمّ السعد (٦) بنت صالح وابتنى بها وسكن معها مدينة نكور إلى أن مات.
ولمّا تغلّب عبيدالله الشيعي كتب
الصفحه ٣٧٩ :
من حصون جلّيقية ،
انعقد سلمه (١) على أن يستقرّ ببطليوس ويتّخذها دارا ، وهي إذ ذاك خالية ،
فبناها
الصفحه ٨٧ :
شقّقنا (١) صفحه بنهر من النيل وغرسناه (٢). فقال له المقوقس : وجدنا في الكتب أنه كان أكثر الجبال
الصفحه ٧٩ :
الحصن وقبلي منزل
عبدالله بن سعد بن أبي سرح (ومضوا بخطتهم حتى لقوا مهرة والصدف من مهبّ الشمال
الصفحه ٢٤٥ : وكتب أنّه في الطاعة ، فلم يرض منه صندل
بذلك وبعث إليه رسلا يستحثّونه في المسير إليه ، فقتلهم إسماعيل عن
الصفحه ٦ : كان فيه ، كتب هذا
الكتاب في أوّل سنة من ملك دقلطيانس (٥) من كتاب نسخ في أوّل سنة من ملك فليبس
الصفحه ٢٤٤ :
العودة إليه.
وتكرّر مصالة في البلد نحو ستّة أشهر ، ثمّ استخلف عليه رجلا من أصحابه (يقال له
دلول
الصفحه ١٠ :
٨٨٩
هذا آخر الكتاب
الموجود في القبر ، وترجم هذا الكتاب يوم الأحد أوّل يوم من توت عند طلوع الشمس
الصفحه ١٦٦ : العرب
إلى عبد الملك بن مروان وكتب إليه بما نال المسلمين من البلاء وأقام هناك مرابطا
ينتظر رأي عبدالملك