الصفحه ٣١ : التهديد
والإنذار ليوم واحد ، فقد روي عن الإمام زين العابدين عليهالسلام قوله : «أتانا
رسول من قبل عمر بن
الصفحه ٥٠ : كففتم عنه ، فقال ثلاثة نفر من بني تميم كانوا معهم :
بلى والله لنجيبنّ إخواننا وأهل دعوتنا إلى ما أحبّوا
الصفحه ٤٤ : عبد الله الحنفي : والله
لا نخلّيك حتّى يعلم الله أنّا حفظنا غيبة رسول الله صلّى الله عليه (وآله) وسلّم
الصفحه ٢٦٤ : ».
ثمّ تصلّي
ركعتين فإذا فرغت منهاقلت : «بِسْمِ
اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ أشْهَدُ أنْ لا إلهَ إلا اللهُ
الصفحه ١٩٥ :
عن أبي جعفر عليهالسلام قال : «قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلّم) : لا يبيتنّ الرجل وعليه
الصفحه ٢٢٥ : الحَمْدَ لِغَيرِكَ فتَعالَيتَ عَمّا
يَقولُونَ وعَمّا يَصِفونَ عُلوَاً كَبيرَاً.
اللّهُمَّ
الْعَنِ
الصفحه ٣٠١ : المحرّفة ، وما لفّقوه من تهم على الإسلام وعلى شخص
الرسول الأعظم (صلى الله عليه وآله).
تحقيق :
مجموعة من
الصفحه ٣١٧ : مولانا أمير المؤمنين عليهالسلامتيمّناً بقول رسول الله (صلى الله عليه وآله) : «من
حفظ عنّي أربعين حديثاً
الصفحه ١٩٤ :
الإسلام(١) ، عن جعفر بن محمّد عن أبيه عن آبائه عن عليّ عليهمالسلام : «أنّ
رسول الله صلّى الله
الصفحه ٤٨ : عمّي ، أوَلم
يبلغكم قول مستفيض فيكم : إنّ رسول الله صلّى الله تعالى عليه وآله وسلّم قال لي
ولأخي
الصفحه ٧٨ : الحق والهدى
إلى ذي تقى
في نصره نتسرع
نكافح عنه
والسيوف شهيرة
الصفحه ٩٦ : الحمق :
هذا علي قائد
يرضى به
أخو رسول
الله في أصحابه
من عوده النامي ومن
الصفحه ٣٦ :
أمّا الرواية
الخامسة التي تتسم بطولها فقد نقلها الطبري بتمامها عن أبي مخنف حدّثه عبد الله بن
عاصم
الصفحه ٤٩ : الله صلّى الله عليه (وآله) وسلّم لي ولأخي ، أفما في
هذا حاجز لكم عن سفك دمي ، فقال له شمر بن ذي الجوشن
الصفحه ٣٠٥ : عليهالسلام ، سبّ رسول الله (صلى الله عليه وآله) ، سدّ الأبواب
، سيّدا شباب أهل الجنّة ، شعر أبي طالب