الصفحه ٣٧ : وذكّرهم بقول الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم) له ولأخيه : «هذان سيّدا
شباب أهل الجنّة» ، ثمّ استدلّ برواة
الصفحه ٣٠٠ :
كتاب نهاية
الطلب وغاية السؤول في مناقب آل الرسول (صلى الله عليه وآله) ومن مناقب سبط ابن
الصفحه ٨٠ : إذ جئته فبئس البشارة والتحفه ، في العقد الفريد : ورد البيت(١) و (٢)وقد
كنت أحسبها ... ، فبشر بالنار
الصفحه ٢٥٥ : النفس ; لأنّ الطباع موكلة بمعاداة العادات
ومولعة بالالتذاذ والشوق إلى الحوادث والمجدّدات ، فلربّما تاقت
الصفحه ٨١ :
و (٢) و (٦) فبشر بالنار وقد جئته ، فبشرني بعذاب الجحيم فبئس المبشر
والتحفه ، وسيان عندي
الصفحه ٢٢٧ : تَعَطَّلَت(٣) ـ
تَقَطَّعَت ـ إلاّ عَليكَ ومَذاهِبُ العُقولِ (٤) قَدْ سَمَتْ(٥) إلاّ
إليكَ فأنْتَ الرَّجا
الصفحه ٧٩ :
هذا المخبر
عنهم والكافي
التخريج
: الفتنة ووقعة الجمل : ١٢٥ ، تاريخ الطبري : ٣/٤٨٢ ، ومناقب
آل
الصفحه ١٩١ :
مقدّماتها ولواحقها من حين الاضطجاع للنوم إلى طلوع الفجر ، تشتمل على آداب جميع
ذلك وسننه ممّا ورد عن الأئمة
الصفحه ١٨١ : في خاتمة الرسالة إلى بحث خارج عن موضوع
الرسالة ومقاصدها وهو : (ترتيب نوافل شهر رمضان) وأراد بذلك أن
الصفحه ٨ : العاطفي لأبناء الأمّة ، فكانوا هم أصْحاب الكلمة الطيّبة
والعُقول المُفكّرة التي ما انفكت أقلامهم عن الدفاع
الصفحه ٢٠٩ : (٢) مِنْ مُلْهِبَات(٣) لَظَى» ، ومنها عن مصباح(٤) السيّد ابن باقي قال : «كان أميرالمؤمنين يدعو بعد
ركعتي
الصفحه ٢٥٦ : الجميل
وضاعف في الجزاء أجره الجزيل في تعقيبات شهررمضان ، فإنّها قد تضمّنت أدعية تبهر
العقول والألباب
الصفحه ٢٤١ : ح ٢.
ـ وما في الصحيح عن فُضيل عن أحدهما عليهماالسلام : «أنّ رسول الله (صلى الله عليه وآله
وسلم) كان يصلّي
الصفحه ٦٩ : الأوسي ، شهد بدرا وكان
نقيب بن عبد الأسهل في بيعة العقبة ، آخى الرسول (صلى الله عليه وآله) بينه وبين
الصفحه ٢٠٦ : الإمام أبي محمّد الحسن العسكري عليهالسلام : ٥٢١.
والحديث هو : عن رسول الله (صلى الله
عليه وآله) قال