٣ ـ انخفاض تركيز الحديد في (بلازما) الدم.
٤ ـ انخفاض في عدد كريات الدم البيضاء.
ج ـ نقصان مقاومة الجسم للأمراض خلال المحيض :
وذلك بسبب انخفاض عدد كريات الدم البيضاء المقاومة للأمراض ، وزيادة ترسب الدم ، ولذا تحدث الاصابة بالأمراض وتزداد التفاعلات والحساسية نتيجة ذلك.
د ـ اشتداد حساسية العضلات البدنية :
وذلك من خلال زيادة ذبذباتها الداخلية ، الأمر الذي يؤدي إلى التهيج وردود فعل عصبية.
ه ـ حدوث تغيّرات في الأوعية الدموية خلال المحيض :
تؤدي إلى زيادة احتقان الحوض ، وسرعة تكسر الأنابيب الدموية الشعرية ، فينجم عن ذلك (زرقة) في الجسم تشبه الرضوض أحيانا.
و ـ ازدياد الضغط النفسي للمرأة أثناء المحيض :
وهذه الحالة عامة تتعرض لها النساء غالبا.
ز ـ صداع في الرأس :
وهذا المرض أكثر شيوعا خلال فترة المحيض ، وغالبا ما يحدث نتيجة التغيّرات التي تطرأ على الأوعية الدموية.
ح ـ تعرض المهبل والرحم للاصابة بالأمراض :
يقوم المهبل في الحالات الاعتيادية بإفرازات حامضية بواسطة العصيات (المهبلية) لتليينه ووقايته من الاصابة بالميكروبات والأمراض ، وعند المحيض يتبدل الوسط الحامضي إلى وسط يميل نحو القاعدية ممّا يساعد الأمراض والميكروبات أن تصيب المهبل أو الرحم المفتوح.
٤ ـ أمراض وعوارض لها علاقة بالمحيض :
أ ـ مرض الضغط النفسي السابق للحيض : ويلاحظ فيه تغيّرات تطرأ على