الصفحه ١٦٤ : ).................... ٤٨
(وَكَذلِكَ
أَوْحَيْنا إِلَيْكَ رُوحاً مِنْ أَمْرِنا
الصفحه ٧ : ومرتبة وجوده ، ومعرفة صفاته وأفعاله
وأنّها كيف صدر منه الموجودات في البدء والعود ، ومعرفة النفس وقوّتيها
الصفحه ٢١ :
على ذاته بذاته (٦)
؛ وذلك
__________________
ولا شك أنّ المخرج لها
من القوة إلى الفعل ومن حدّ
الصفحه ٢٣ : هناك أنّ شيئا من الأشياء قادر على
أن يخلصك من ورطتك؟ قال : بلى. قال الصادق ـ عليه السلام ـ فذلك الشي
الصفحه ٣٠ : إِلَّا اللَّهُ لَفَسَدَتا)(٤)
؛ لا المعنى الذي توهّمه بعضهم من وقوع العربدة والنزاع بين إلهين مفروضين
الصفحه ٣٣ :
أنّ وجوده ـ تعالى ـ حقيقة
الوجود فيكون كلّ الوجود (١)
وكلّه الوجود ، فكذلك جميع صفاته الكمالية من
الصفحه ٦٦ : الممكنات كلّها ، وهو أزليّ غير حادث ؛ أو يكون أسبابا متعاقبة
كلّ منها سبب للاحقه ، فيجب أن ينتهي السلسلة
الصفحه ٧٢ :
ثمّ يقع الإعادة
في باب الإنسانيّة بجذبات العناية الحاضرة (١) الإلهيّة من حيث
وقع النزول ، مارّا
الصفحه ٨٥ :
المظهر الأوّل
في إثبات المعاد الجسماني
اعلم أن المحقّقين من الفلاسفة والمحقّقين
من أهل
الصفحه ٩٦ : و (١)
بالقوّة شبيهة بالعدم ، حتّى يخرج في أيّام الحياة البدنيّة من القوّة إلى الفعل ويشتدّ
وجود الروح ويستكمل
الصفحه ١٠٢ :
الواردة (١) منها على السفينة ، ما ليس في وسع آلتها حملها (٢) ، فيضعف الآلة وتكسّرت (٣) الأداة
الصفحه ١١٤ : ، فمآله إلى دار السلامة والدخول في أبواب الجنان والأمن من عذاب النيران.
ومن غلب عليه إدراك الأمور الإلهيّة
الصفحه ١١٨ : » وأحواله أنموذج من أحوال
«الإنسان الكبير»؟! ومفتاح معرفة هذه الحقائق معرفة الإنسانية. فمعنى «القيامة الكبرى
الصفحه ١٣٨ : ـ : «الموت تحفة المؤمن» (١).
وأهل النار إذا
أبصروه ، يفزعون منه ويقولون : لقد كنت شرّ وارد علينا ، عسى أن
الصفحه ١٤٤ : مَتاعُ
الْغُرُورِ)(٣).
واعلم أنّ الدنيا
من عالم «الملك» (٤) و «الشهادة» ، والآخرة من عالم