الصفحه ١٥ : الإيمان
وأصول (٢) العرفان. هدانا اللّه
وإيّاكم طريق البرهان وسبيل الإيقان.
تبصرة
اعلم
أنّ
الصفحه ٢٤ : أحاط هو اللّه :(وَاللَّهُ مِنْ وَرائِهِمْ مُحِيطٌ)، كإحاطة النور بالظلال واللمعات
واشتمال الأصل بالشؤون
الصفحه ٣٠ : إِلَّا اللَّهُ لَفَسَدَتا)(٤)
؛ لا المعنى الذي توهّمه بعضهم من وقوع العربدة والنزاع بين إلهين مفروضين
الصفحه ٤٣ : بذاته ومعلوما لذاته ؛ إذ الوجود والنور شيء واحد :(اللَّهُ نُورُ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ)(٣) ، ولا حجاب
الصفحه ٤٨ :
باعتبار إفاضة الصور منه على النفوس الكليّة والفلكيّة (١) ، قال اللّه ـ تعالى ـ :(اقْرَأْ
الصفحه ٥٣ :
فاحفظ ما سردنا
(١) عليك ، ولا تذعها (٢) الّا «لمن له قلب
سليم» (٣) «أو ألقى السمع وهو شهيد
الصفحه ٥٩ : . وتلك الوسائط قد يعبّر عنها ب «كلمات
اللّه» (٤) وب «[ال] كلمات
التامّات» ، التي لا (٥) يجاوزهنّ برّ
ولا
الصفحه ٦٢ :
الدَّوَابِّ عِنْدَ اللَّهِ الصُّمُّ الْبُكْمُ
الَّذِينَ لا يَعْقِلُونَ * وَلَوْ عَلِمَ اللَّهُ
الصفحه ٦٦ :
حدوث العالم مع إثبات الصانع وتوحيده وتوحيد صفاته إحدى المسائل الشريفة (١) الّتي منّ اللّه على محقّقيه
الصفحه ١٠٠ : اللّه وملكوته على التدريج ؛ حتى إذا بلغت غايتها من التجوهر
(٢) ومبلغها من الفعليّة
والاستقلال في الذات
الصفحه ١١٠ : : إنّي نظرت في (٤) قبر فلان فلم (٥) أر شيئا من تلك الحيّات أصلا.
ولا يعلم هذا العنّين
في معرفة اللّه
الصفحه ٤٧ : (٩) ، الصحائف والألواح.
وأمّا «اللوح» ،
فهو جوهر (١٠) نفساني وملك روحاني يقبل العلوم من القلم ويسمع كلام اللّه
الصفحه ٦٩ : إبعاد الخلائق عن (٩) سنن الحق والصراط المستقيم والطريق القويم.
فاجتهد ، أيّها
السالك إلى اللّه ـ تعالى
الصفحه ٩٩ : ، ونفس عقلاني. والبدن «محمول» ، والنفس «حاملة» له (١)
؛ لا أنّ البدن حامل (٢)
لها ، كما ظنّ أكثر الخلق
الصفحه ١٤١ : مستقيم (٣) صراط اللّه العزيز
الحميد ، فيسلك سبيل اللّه بنور الهداية بقدمي العلم والعمل ، يصل إلى دار