الصفحه ١٧٤ : ، ١٢٠ ، ١٢٣ ، ١٣٠ ، ١٤٣
أهل البصائر الثاقبة ١٧
ـ البيت ٨٤ ، ١٢٧
ـ التوحيد ١٩
ـ الجنة ٨٦ ، ١٣٥
الصفحه ٧٠ : المتمرّدين
والضّلال المنافقين. أعاذنا (٢) اللّه (٣) من اتّباع إبليس وجنوده ، ورزقنا الاجتناب من محاسن أمور
الصفحه ١١٣ :
فإذا ثبت أنّ له
أطوارا سابقة على هذا الوجود ، يثبت أنّ له (١) العود (٢) إليها ، إمّا شقيّا أو
الصفحه ١٦٤ :
(وَلا
تَدْعُ مَعَ اللَّهِ إِلهاً آخَرَ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ
الصفحه ٣٣ : ء ، وقدرته قدرة على كلّ
(٢) شيء ، وإرادته إرادة
بكلّ شيء :(وَاللَّهُ عَلى كُلِّ
شَيْءٍ قَدِيرٌ)(٣)
،(لَهُ ما
الصفحه ٥١ : والعجم ـ صلى اللّه عليه وآله ـ (٥) :دواؤك فيك ولا تشعر * وداؤك منك ولا تبصروأنت الكتاب المبين
الذي
الصفحه ٧٤ : الْعالِمُونَ)(٢) الذين فنوا بسطوات
الجلال عن أنانيّة وجودهم (٣) ووصلوا إلى لجّة بحر الحقيقة ، فعرفوا اللّه
الصفحه ٧٦ : له. ثمّ نبّه على تكميل الإنسان بنفخ الروح فيه بقوله (١) :(إِنِّي
خالِقٌ بَشَراً مِنْ طِينٍ فَإِذا
الصفحه ١٥٧ :
اللَّهِ شَكٌّ فاطِرِ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ).......................................... ٢٩
(اقْتَرَبَتِ
الصفحه ١٦١ :
(فَكَفَرَتْ
بِأَنْعُمِ اللَّهِ فَأَذاقَهَا اللَّهُ لِباسَ الْجُوعِ وَالْخَوْفِ
الصفحه ٨ : » (عند الحكماء) (٤)
، وهي من «فضل اللّه» وكمال ذاته ورشحات وجوده.
آتاها اللّه لمن اختاره واصطفاه من
الصفحه ٥٨ :
لوجود الأشياء ، ونفس معلوميّة (١) الأشياء له نفس وجودها عنه ، بلا اختلاف ؛ وإضافة عالميّته
الصفحه ١٦ : ». (٢)
وليس للعقل سبيل (٣)
إلى إدراك ذاته ، ولهذا ورد النهي عن التفكّر في ذات اللّه ـ تعالى ـ ، لقوله ـ صلى
الصفحه ٧٧ :
وَبَدَأَ خَلْقَ الْإِنْسانِ مِنْ طِينٍ)(١) ؛ فإنّ اللّه ـ تعالى ـ أوجد فيه بسائط العالم ومركّباته
الصفحه ٥ : ، وهي العروة الوثقى والعمدة العظمى في التقرّب إلى
اللّه والفوز بالسعادة الأخروية. والجهل بهذه المعارف