الصفحه ١٢٥ : (٤) تحت مقعّر (٥) فلك (٦) الكواكب جهنّم. (٧)
وسمّيت بهذا الاسم
لبعد قعرها. (يقال : «بئر جهنام» ، أي بعيد
الصفحه ٨٩ : اسمها ولا
يفهمون أسرارها ، فيضلّون وهم لا يشعرون.
واعلم أيضا ، أنّ النفس إذا تركت تدبير البدن
لفساد
الصفحه ١٧ : اسم الرب لا بتسبيح ذاته ؛ لأنّ تسبيح
ذاته موقوف على معرفة ذاته ، ومعرفة الذات لا يتحصّل بالتفكّر ، بل
الصفحه ٣١ : ] حقيقة الوجود وصرفه ، وحقيقة
الوجود أمر بسيط لا ماهيّة له ، فلا فصل له ولا تركيب (٢)
فيه أصلا. فثبت أنّه
الصفحه ٧٣ : عَلِمَ كُلُّ أُناسٍ مَشْرَبَهُمْ)(٢).
وإذا كان نفس النبي
ـ صلى اللّه عليه وآله وسلم ـ برهانا بالكليّة
الصفحه ٨٠ :
تتميم
اعلم ، يا أخي ، أنّ اللّه ـ تعالى ـ قد مدح (١) الناظرين في ماهيّات
الأشيا
الصفحه ١١٣ :
فإذا ثبت أنّ له
أطوارا سابقة على هذا الوجود ، يثبت أنّ له (١) العود (٢) إليها ، إمّا شقيّا أو
الصفحه ١٣٠ : أيضا مبناه من اللّه حيث علّم به نبيّه محمّدا ـ صلّى اللّه عليه وآله
وسلم ـ في القرآن ، وهو قوله :(وَما
الصفحه ٥٦ :
تحقيق
اعلم أنّ حقائق الأشياء ـ كلّها ـ وصورها العلميّة (١) موجودة عند اللّه
الصفحه ١٥٨ :
(أَمْ
جَعَلُوا لِلَّهِ شُرَكاءَ خَلَقُوا كَخَلْقِهِ فَتَشابَهَ الْخَلْقُ عَلَيْهِمْ قُلِ
اللَّهُ
الصفحه ١٥٩ : اللَّهَ هُوَ الْحَقُّ وَأَنَّ ما يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ هُوَ الْباطِلُ وَأَنَّ
اللَّهَ
الصفحه ١٦٤ :
(وَلا
تَدْعُ مَعَ اللَّهِ إِلهاً آخَرَ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ
الصفحه ١٦٧ : الموت.»........................................................ ١٣٨
«تفكّروا في آلاء اللّه ، ولا
الصفحه ٦١ :
«روح اللّه» :(قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّيوَما أَمْرُنا إِلَّا واحِدَةٌ)(١).
إشراق
الصفحه ١٣٨ :
تلك الدنيا وكنت خير وارد علينا وخير تحفة أهداها اللّه إلينا. قال النبي ـ
صلى اللّه عليه وآله وسلم