الصفحه ٦١ :
«روح اللّه» :(قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّيوَما أَمْرُنا إِلَّا واحِدَةٌ)(١).
إشراق
الصفحه ٦٣ : ؛ تلقاه الرسول الأمين ـ عليه السلام
ـ في جميع المقامات ؛ تارة أخذه من اللّه بلا واسطة ملك ، كما قال
الصفحه ٦٤ : الكتب
الإلهيّة والآيات الكلاميّة قائلة ناطقة بأنّ العالم بأسره حادث زماني ، لأنّ الغرض
من خلق العالم ليس
الصفحه ٧١ :
ـ تعالى ـ بدأ (١) في الخلق بإخراجهم عن مكمن الإمكان إلى عالم الأرواح ، ثمّ
أهبطهم من عالم الأرواح إلى عالم
الصفحه ١٠٣ : (٤) ، وقال أبو يزيد الوقواقي : هو جوهر فرد يبقى من هذه النشأة لا يتغيّر (٥) ينشأ عليه النشأة الثانية
الصفحه ١٠٤ : أنّ هذه
الأمور التي يراها الإنسان بعد موته من أحوال القبر وأهوال البعث أمور موهومة لا وجود
لها في
الصفحه ١١٦ : الْخَبِيثَ مِنَ الطَّيِّبِ)(٤) وينفصل الخصمان ، لقوله ـ تعالى ـ :(لِيُحِقَّ الْحَقَّ وَيُبْطِلَ الْباطِلَ
الصفحه ١٢١ : لنفسك ما دمت في عالم الطبيعة من الأعمال
القلبيّة ؛ فهو في هذه الدار كسائر المعاني الغائبة عن الحواسّ لا
الصفحه ١٢٢ :
وعمقك من ظلّ ذي ثلاث شعب (١).
وهذا معنى «صراط
اللّه» ، لقوله ـ تعالى ـ :(وَإِنَّكَ لَتَهْدِي
الصفحه ١٢٤ :
والسادسة مشيا (١) ، وهم العمّال المستورون ؛ والسابعة جثوا ، وهم المتهتّكون من الموحّدين
الصفحه ١٣٤ :
تبصرة
اعلم ، يا حبيبي ، أنّك مسافر من الدنيا إلى الآخرة وأنت
تاجر ، ورأس مالك
الصفحه ١٣٥ :
وهي المشاعر الروحانيّة
والحواس الباطنيّة ؛ وأنّها مع محسوساتها من أهل الجنّة إن لم يحجبها سدّ ولم
الصفحه ١٣٩ : ء ناطقة بمن ينطقها اللّه ، فمن ناطق ب «الحمد للّه» ، ومن ناطق يقول :(مَنْ بَعَثَنا مِنْ مَرْقَدِنا
الصفحه ٩ :
والارتقاء إلى ملكوت السماء.
ولذلك قال المعلّم الأوّل ، أرسطاطاليس (١)
الفيلسوف (٢)
: «من
الصفحه ١٥ :
الرسالة من مسائل (١)
الحكمة الإلهية ما هو مطابق للأقسام الثلاثة المهمّة ، التي هي بالحقيقة أركان