الصفحه ١١٢ : ، كما يخرج الجنين من «قرار
مكين» (٢) ؛ ومدّة كون الميّت في القبر ككون الجنين في الرحم ، ونسبة
حال
الصفحه ١١٥ : .
والّذين كانت سيرتهم
فاضلة ، يتخلّصون من هذه المواضع من هذه الأرض (٢) ويستريحون من هذه المحابس (٣) ويسكنون
الصفحه ١١٩ : . (٣)
قاعدة
في سرّ القيامة
وزمانها ومكانها
اعلم أنّ القيامة من داخل حجب السماوات والأرض ، ومنزلتها
الصفحه ١٢٣ :
كان يوم القيامة ، أقعد أنا وأنت وجبرئيل على الصراط ، ولا يجوز على الصراط
أحد إلّا من كان معه
الصفحه ١٣٦ : دار الغناء». وقال في النار : «اعتقادنا في النّار (٢) أنّها دار الهوان (٣) ودار الانتقام
من أهل الكفر
الصفحه ١٤١ :
فإنّ لكلّ من هذه
التسعة عشر مدخلا في إثارة (١) نار الجحيم التي منشؤها ثوران حرارة جهنّم الطبيعة
الصفحه ١٤٩ : (٢)
والقوى الانطباعيّة من البرازخ العلويّة التي فيها صور الشخصيّات الماديّة والجزئيّات
الجسمانيّة.
فإذا
الصفحه ١٥٧ : الْأُمُورُ)............................................... ٥٦
، ١٢٤
(أَلا
يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَ وَهُوَ
الصفحه ١٥٨ : )..................................................... ١٠٧
(فَانْبَجَسَتْ
مِنْهُ اثْنَتا عَشْرَةَ عَيْناً قَدْ عَلِمَ كُلُّ أُناسٍ مَشْرَبَهُمْ
الصفحه ٢٠ : النفس الإنسانية» ، بأن يعرف أن النفس من مبدأ تكوّنها الجسماني إلى
منتهى كمالها العقلاني ـ دائما ـ في
الصفحه ٢٥ : موجود بجميع الاعتبارات في جميع المراتب ، فكأنّه استقرّ
على ما هو عليه. فتحدّس من ذلك معنى الوجود وعدمه
الصفحه ٢٧ : الوجود متشخّص بنفسه متحصّل بذاته ؛ ولو كان تحت الجوهر ـ الذي
هو معنى جنسي ـ أو تحت معنى جنسي (٢)
من
الصفحه ٥٠ : ولوح القضاء.
ثمّ ينتقش منه في القوى المنطبعة الفلكيّة نقش (٣) جزئي ؛ وهذا العالم
هو «عالم الخيال الكلّي
الصفحه ٥٥ : (٩) من أنّ «العلم قديم والتعلّق حادث» ، لأنّ بين الكلامين
بونا بعيدا وفرقا شديدا.
والذي دعاهم إلى
هذا
الصفحه ٥٦ :
ـ تعالى ـ ، واجبة بوجوبه الذاتي ، باقية ببقاء اللّه ـ لا ببقاء أنفسها ـ ؛ وهي
واحدة من حيث الوجود بحيث لا