الصفحه ١٦٠ :
أَمْراً)........................................................... ١٤٠
(فَأَمَّا
مَنْ ثَقُلَتْ
الصفحه ١٦٣ : لَمَّا جَمِيعٌ لَدَيْنا مُحْضَرُونَ)............................................... ٥٦
(وَإِنْ
مِنْ
الصفحه ١٦٥ : سَخَّرَ الْبَحْرَ لِتَأْكُلُوا مِنْهُ لَحْماً طَرِيًّا ...)................................. ٧٤
(وَهُوَ
الصفحه ١٦٦ : الانتقام من أهل الكفر والعصيان
............. ١٣٦
«الأمور مرهونة بأوقاتها
الصفحه ٥ :
«من عجز عن معرفة (١)
نفسه فأخلق به أن يعجز عن معرفة خالقه» ؛ فإنّ معرفتها ذاتا وصفة (٢)
مرقاة إلى
الصفحه ١٣ : المطلوبة
اعلم ، أنّ المقصد الأقصى واللباب الأصفى
(١) من نزول الكتاب الإلهي
، دعوة العباد إلى الملك الأعلى
الصفحه ١٤ :
فالأوّل منها معرفة «الحق الأوّل» وصفاته
وآثاره.
والثاني معرفة «الصراط المستقيم» ودرجات
الصعود
الصفحه ١٦ : ـ عليه السلام ـ : «من تفكّر في ذات اللّه ألحد (٦)
، ومن تفكّر في صفاته أرشد». ولذا (٧)
لا يشتمل
الصفحه ١٧ : . ولهذا (٥)
اشتمل القرآن على تفاصيلها في كثير من الآيات كما في قوله ـ تعالى ـ (٦)(وَهُوَ
الْعَزِيزُ
الصفحه ٣١ : (١١) إمّا من جهة الذات والحقيقة ـ كالسواد
والحركة ـ وإمّا من جهة جزء الحقيقة خارجا ـ كالانسان والفرس
الصفحه ٤٣ : يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ)(٧) ،(وَما يَعْزُبُ عَنْ رَبِّكَ مِنْ مِثْقالِ ذَرَّةٍ
الصفحه ٤٤ : (٢) تفهم (٣) حقيقة العلم من
التعلقات الحسيّة والقاذورات الجسدانية :(وَمَنْ كانَ فِي هذِهِ أَعْمى فَهُوَ فِي
الصفحه ٤٧ : ـ (٥) :(وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا عِنْدَنا خَزائِنُهُ)(٦) وقوله :(وَلِلَّهِ خَزائِنُ السَّماواتِ
وَالْأَرْضِ
الصفحه ٨٠ : ء والمتفكّرين في خلق السماوات والأرض والذاكرين للّه (٢) من ملاحظة آثار
صنعه وجوده :(الَّذِينَ
يَذْكُرُونَ
الصفحه ٩٧ :
تنبيه
اعلم
أنّه كما (١)
أنّ الشخص الآدمي إذا عرض له الموت وخرجت روحه من البدن