الصفحه ٧ : ومرتبة وجوده ، ومعرفة صفاته وأفعاله
وأنّها كيف صدر منه الموجودات في البدء والعود ، ومعرفة النفس وقوّتيها
الصفحه ٢١ :
على ذاته بذاته (٦)
؛ وذلك
__________________
ولا شك أنّ المخرج لها
من القوة إلى الفعل ومن حدّ
الصفحه ٣٠ : إِلَّا اللَّهُ لَفَسَدَتا)(٤)
؛ لا المعنى الذي توهّمه بعضهم من وقوع العربدة والنزاع بين إلهين مفروضين
الصفحه ٣٣ :
أنّ وجوده ـ تعالى ـ حقيقة
الوجود فيكون كلّ الوجود (١)
وكلّه الوجود ، فكذلك جميع صفاته الكمالية من
الصفحه ٦٠ : إِلَيْكَ رُوحاً مِنْ أَمْرِنا)(١١). وهذا هو الروح العلوي الذي قيل إنّه لم يقع تحت ذلّ «كن»
؛ لأنّه نفس كلمة
الصفحه ٦٦ : الممكنات كلّها ، وهو أزليّ غير حادث ؛ أو يكون أسبابا متعاقبة
كلّ منها سبب للاحقه ، فيجب أن ينتهي السلسلة
الصفحه ٨٥ :
المظهر الأوّل
في إثبات المعاد الجسماني
اعلم أن المحقّقين من الفلاسفة والمحقّقين
من أهل
الصفحه ٩٦ : و (١)
بالقوّة شبيهة بالعدم ، حتّى يخرج في أيّام الحياة البدنيّة من القوّة إلى الفعل ويشتدّ
وجود الروح ويستكمل
الصفحه ١١٨ : » وأحواله أنموذج من أحوال
«الإنسان الكبير»؟! ومفتاح معرفة هذه الحقائق معرفة الإنسانية. فمعنى «القيامة الكبرى
الصفحه ١٢٦ : أكوان الحركات والأصوات ، فلا حظّ لهما من البقاء والثبات
؛ ولكنّ من فعل فعلا أو (١) نطق بقول يحصل منه أثر
الصفحه ١٣٨ : ـ : «الموت تحفة المؤمن» (١).
وأهل النار إذا
أبصروه ، يفزعون منه ويقولون : لقد كنت شرّ وارد علينا ، عسى أن
الصفحه ١٤٤ : مَتاعُ
الْغُرُورِ)(٣).
واعلم أنّ الدنيا
من عالم «الملك» (٤) و «الشهادة» ، والآخرة من عالم
الصفحه ١٤٦ : ؛ من ركن إليها ، استحقّ النار.
والآخرة هي النشأة النوريّة العالية الباقية ؛ وهي صورة الجنّة ومنازلها
الصفحه ١٥٠ :
المحرّكة بإعانة غيرها
من الأسباب أشياء من باب الحركات والتحوّلات تسمّى بالصنائع والأفعال ، كذلك
الصفحه ١٥١ : ء قابل يتأثّر من شيء فإنّما يتأثّر منه بشيء يناسب جوهر هذا القابل وطبعه. فالمتخيّلة
ليست بجسم حتى تقبل