الصفحه ٦٧ : ، التي وقع خلقة المكوّنات فيها ،
ليست من أيّام الدنيا الّتي كلّ يوم منها في دورة الشمس بحركة الفلك الأقصى
الصفحه ٦٩ : (٢) ـ أبوهم آدم ـ عليه السلام ـ لمّا ذاق الشجرة وبدت سوآته
، وهي الشجرة المنهيّة عن أكلها.
ثمّ لما تمّت حيلة
الصفحه ٧٠ :
وتتخلّص من أدناس أجناس ذريّة إبليس ، وهم المعتكفون في زوايا الأمور الدنياويّة
(١) ، من الكفرة
الصفحه ٧٦ :
القوّة الشيطانيّة بقدر ما في الفخّار من أثر النار وأنّ الشيطان ذاته من «المارج»
الذي لا استقرار
الصفحه ٧٨ :
في باطن القلب له كالفتيلة ، وما يتغذّى به من الأغذية اللطيفة كالزيت ، والحيات
الظاهرة في أعضا
الصفحه ٧٩ :
التامّة والأضواء القيّوميّة ، فكفاك ما أوردت لك من المسائل الإلهية إن كنت
من أهله. ولا تكن جاحدا
الصفحه ٩٣ :
ـ تعالى ـ :(وَأَوْحى رَبُّكَ إِلَى
النَّحْلِ ...)(٢).
وأسخف التناسخيين (٣)
في الرأي من ذهب إلى امتناع
الصفحه ١٣٧ :
خاتمة
في أحوال تعرض يوم القيامة
منها الأعراف ؛
وهو سور بين الجنّة والنّار. [له باب
الصفحه ١٤٠ :
قال : ثمّ يجيء
ملك الموت كئيبا حزينا لا يرفع طرفه ، فيقال : من بقي؟ فيقول : لم يبق إلّا ملك الموت
الصفحه ٣ :
، (٣) يا شافي أمراض الصدور
، (٤) يا منجي النفوس من أغشية
الأجسام إلى معدن (٥)
السرور! اجعلنا من العارفين
الصفحه ٤٨ :
باعتبار إفاضة الصور منه على النفوس الكليّة والفلكيّة (١) ، قال اللّه ـ تعالى ـ :(اقْرَأْ
الصفحه ٥٧ : فعل (٣) بلا شعور منه.
وفاعل بالقسر ،
وهو الذي يصدر عنه فعل بلا شعور (٤) وإرادة. (والفرق
بينهما
الصفحه ٥٩ : فاجر من شرّ كلّ شيطان مريد (٦) ؛ وهي من «عالم
الأمر» ، وهو خير كلّه لا شرّ فيه. ولذلك وقع الاستعاذة من
الصفحه ٦٢ :
اعلم أنّ كلامه ـ تعالى ـ ليس كما زعمته الأشاعرة من أنّه
معان (٢) نفسيّة قائمة
بذاته ـ تعالى ـ ؛ وسمّوها
الصفحه ٦٨ :
سنة ممّا تعدّون :(يُدَبِّرُ
الْأَمْرَ مِنَ السَّماءِ إِلَى الْأَرْضِ ثُمَّ يَعْرُجُ إِلَيْهِ فِي