الصفحه ٥١ : ؛ بخلاف الكتاب الإلهي وأم الكتاب ، فهو عالم الثبات
والقرار وليس من عالم الحدوث والحركة ، لأنه ليس من عالم
الصفحه ٧٧ :
وَبَدَأَ خَلْقَ الْإِنْسانِ مِنْ طِينٍ)(١) ؛ فإنّ اللّه ـ تعالى ـ أوجد فيه بسائط العالم ومركّباته
الصفحه ١٦١ :
(كُلُّ
مَنْ عَلَيْها فانٍ)........................................................... ٩٨
(كُلُّ
نَفْسٍ
الصفحه ١٦٨ : وفي وجه الأرض من يقول : اللّه اللّه!»............................ ١١٩
«لو أحبّ أحدكم حجرا يحشر معه
الصفحه ٢٦ : تعريفه ، لأنّه بسيط ولا شيء أعرف منه ؛ ولا يمكن تصوّره ، لأنّ تصوّر الشيء
عبارة عن حصول معناه وانتقاله من
الصفحه ٣٤ : زائدة على ذاته بحسب الوجود والحقيقة ؛ فعلى هذا صحّ قول
من قال : إنّ صفاته عينه (٢)
، كما هو مذهب الحكما
الصفحه ٣٩ : البتّة. فإذا كان شيء لم يكن في وقت ، فإنّما يكون من جهة القابل لا من
جهة الفاعل ؛ فإنّه كلّما حدث استعداد
الصفحه ٥٨ : ـ من أن يكون
فاعلا بالمعنى الرابع ، لاستلزامه (٤) التكثير المستلزم
للتجسيم (٥). فهو فاعل إمّا بالعناية
الصفحه ٧٤ : وقساوة قلوبهم وفساد عقائدهم
؛ فإنّ المدرك لا يدرك شيئا ليس من جنسه ، فالحسّ لا يدرك إلّا المحسوسات
الصفحه ١٤٨ :
وأوضح الفرق بينهما بالفعل
والانفعال. وأمّا الفرق من جهة الفعل ، فأفعال السياسة جزئيّة ناقصة
الصفحه ١٥٩ :
(خَلَقَ
الْإِنْسانَ مِنْ صَلْصالٍ كَالْفَخَّارِ وَخَلَقَ الْجَانَّ مِنْ مارِجٍ مِنْ نارٍ
الصفحه ٨ :
قال :(يُؤْتِي
الْحِكْمَةَ مَنْ يَشاءُ وَمَنْ يُؤْتَ الْحِكْمَةَ فَقَدْ أُوتِيَ خَيْراً كَثِيراً
الصفحه ٣٦ : غَيْبَ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَأَعْلَمُ
ما تُبْدُونَ وَما كُنْتُمْ تَكْتُمُونَ)(١).
والمراد من «الاسم
الصفحه ٤١ :
مستويا ، فيكون كخطّ الاستواء في أقاليم الوجود. فإذا لمع وأشرق نور الحقّ من سماء
الحقيقة ، فلا يكون له عند
الصفحه ٦٥ :
فالغرض من أصل الإبداء
وجود البارئ (١) وفيضه أن يصل كلّ ناقص إلى كماله ، وتبليغ (٢) المادّة إلى