الصفحه ٢٨ : (٥)
من بعض ؛ فالكلّ حيوان واحد ناطق مسمّى ب «الإنسان الكبير» ، وعالم الأجسام بمنزلة
بدنه وظاهره ، وعالم
الصفحه ٣٥ : ء ، ويستلزم العلم
بمظاهرها ومجاليها.(ذلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشاءُ وَاللَّهُ ذُو الْفَضْلِ
الصفحه ٤٢ : عليك أنّ
من الأسماء ما هي حروف مركّبة ، ومنها ما هي كلمات (٧) مركّبة ـ مثل : الرّحمن الرّحيم ؛ فلها
الصفحه ٥٣ : » (٤)! جعلنا اللّه وإيّاكم من المتفكّرين ورزقنا (٥) سبيل السالكين!
* * *
__________________
(١) دا : سنزد
الصفحه ٥٤ :
المظهر السّادس
في دوام إلهيّته
اعلم أنّ جماعة
من المتكايسين (١) الخائضين فيما لا يغنيهم
الصفحه ٩٩ :
المظهر الثّالث
في حقيقة الموت
اعلم أنّه قد ثبت أنّ الإنسان مركّب من جوهرين
: بدن جسمانيّ
الصفحه ١٠٥ : خرج الكلام
من جوف المتكلّم ودنياه ، دخل إلى باطن السامع وأخراه ؛ فورد أوّلا في منزل صدره ،
ثمّ إلى
الصفحه ١١١ :
اعلم أنّك سيعارض
لك في أقوالك وأفعالك وأفكارك ، وسيظهر لك من كلّ حركة فكريّة أو قوليّة أو فعليّة
الصفحه ١١٣ : مجتمعة من هذه العوالم والنشآت باعتبار
إدراكاته الثلاثة ؛ وكلّما غلب عليه واحد منها ، يكون مآله إلى أحكام
الصفحه ١٢٠ :
السماوات والأرض :(لَقَدْ
رَأى مِنْ آياتِ رَبِّهِ الْكُبْرى)(١).
وسمّيت القيامة
«ساعة» لأنّها
الصفحه ١٢٥ : القعر.) ويوضع «الصراط» من الأرض علوا إلى
سطح فلك الكواكب ، وهو فرش الكرسي من حيث باطنه ؛ ولذلك قيل
الصفحه ١٤٥ : نحن منهم. من أنكر خلق الجنّة والنار ، فقد كذّب النبي ـ صلى اللّه عليه وآله
وسلم ـ وكذّبنا وليس في
الصفحه ١٦٧ : تفكّروا في ذاته»........................................ ١٦
«خلق الكافر من ذنب المؤمن
الصفحه ١٦٩ :
پدرم روضهء رضوان به دو گندم بفروخت
ناخلف باشم اگر من به جوى نفروشم٧٠
دواؤك
الصفحه ٤ : الرحمن ، كما في الحكمة العتيقة (٦)
: «من عرف ذاته تألّه» أي صار عالما (٧)
ربّانيا فانيا عن ذاته مستغرقا