الصفحه ٢٩ :
كانَ مَعَهُ مِنْ إِلهٍ إِذاً لَذَهَبَ كُلُّ إِلهٍ بِما خَلَقَ وَلَعَلا بَعْضُهُمْ
عَلى بَعْضٍ سُبْحانَ
الصفحه ٣٧ : ـ قبيلتان من الأسماء : أسماء معنويّة لا مجعولة بعين
اللاجعل الثابت للذات الأقدس ، لأنّها عينه ، وأسما
الصفحه ٤٥ : ظلمة
هذا الوهم وتبصّر! لأنّ (٤) العلم إذا كان حصول شيء معرّى عمّا يلابسه لأمر مجرّد مستقلّ
في الوجود
الصفحه ٨٨ :
تحقيق
اعلم
أنّه إذا انقطع تعلّق النفس عن هذا البدن ، تبقى النفس وتصلح النفس بتلفه
الصفحه ٨٩ : المعروفة ب الوصايا الذهبية في وصيته لديوجانس ، في آخر وصيته :
«إذا فارقت هذا البدن حتى تصير مخلّيا [مخلّى
الصفحه ١٣٨ : ـ : «الموت تحفة المؤمن» (١).
وأهل النار إذا
أبصروه ، يفزعون منه ويقولون : لقد كنت شرّ وارد علينا ، عسى أن
الصفحه ٣٦ : عقلية. وليس المراد بها الألفاظ ، لأنّها
غير محمولة حملا اتحاديا. وأمّا تلك المحمولات ، فهي بالحقيقة
الصفحه ٦١ : ف القول واحد والخطاب دائم
:(إِنَّما
أَمْرُهُ إِذا أَرادَ شَيْئاً أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ
الصفحه ٩٣ : مفارقة شيء من النفوس عن الأبدان لأنّها جرميّة النسخ متردّدة
في أجساد الحيوانات ؛ (أولئك
ممّن (٤)غَضِبَ
الصفحه ١٤٣ : والأخلاق ليكون زينة النفوس القابلة ، كما أنّ ما على الأرض
زينة لها ؛ وذلك لانّ أرض (٥) تلك الشجرة إذا كانت
الصفحه ١٥١ : التخيّل
عند غلبة الحرارة لأنّ الحرارة ـ التي في موضع ـ يتعدّى إلى مجاورها (١)
، كما يتعدّى نور الشمس إلى
الصفحه ١٦ : ). (منه).
(٣) دا : سيل.
(٤) مش ٢ : آلائه.
(٥) آس (هامش) : لأنّ
بالتفكّر في ذاته لا يحصل معرفة ذاته
الصفحه ١٧ : الْعَظِيمِ)(٢).
وأمّا معرفة الصفات ، فالمجال للفكر (٣)
فيها أفسح ، ونطاق النطق فيها أوسع (٤)
؛ لأنّها
الصفحه ٣١ : أنّه أحديّ الذات ؛ لأنّه لو كان له جزء ، لكان مفتقرا إلى غيره ، فلم
يكن غنيّا (٦)
وقد فرض غنيّا
الصفحه ٥١ : ؛ بخلاف الكتاب الإلهي وأم الكتاب ، فهو عالم الثبات
والقرار وليس من عالم الحدوث والحركة ، لأنه ليس من عالم