الصفحه ١٥٣ : أوّل منزل من منازل وجودها ، وبدنك مركبك ؛ فتأهب للزاد والاستعداد (٥)
بالسلاح الذي يدفع بها سرّاق
الصفحه ١٣٤ : حياتك (١) في تجارتك اكتساب المعارف ، وهي زاد سفرك إلى معادك ؛ وفائدتك
وربحك هي حياتك الأبديّة بنعيمها
الصفحه ٩١ : الحكماء.
وإذا حقّقت هذا ، يظهر (١)
لك أنّ النزاع لفظي ؛ فالكلّ متّفقون في بطلان التناسخ بالمعنى المشهور
الصفحه ١٤ : تعليم عمارة المنازل والمراحل إلى
اللّه والعبوديّة وكيفيّة أخذ الزاد والراحلة لسفر الآخرة والاستعداد
الصفحه ١٠٦ : بعد ذلك عن أحد [الأمرين] (١) : لأنّه إمّا في روضة من رياض الجنّة ، وذلك إذا وقع في
صدر منشرح بأنوار
الصفحه ٢٦ : شهوده ، بل هو أمر متحقّق في الأعيان ؛ لأنّه أحقّ الأشياء بالتحقّق (٤) ، لأنّ غيره به يكون كائنا ومتحقّقا
الصفحه ٣٨ :
(٥) :
إنّ الأوّل لا يتكثّر لأجل تكثّر صفاته ،
لأنّ كلّ واحدة من صفاته إذا حقّقت تكون الصفة الأخرى بالقياس
الصفحه ١٣١ : ـ :(وَتِلْكَ حُجَّتُنا آتَيْناها إِبْراهِيمَ عَلى قَوْمِهِ نَرْفَعُ دَرَجاتٍ
مَنْ نَشاءُ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ
الصفحه ١٤٧ : ظنّ قوم من المتفلسفة أنّه لا فرق بين الشريعة والسياسة
؛ وبيّن أفلاطون الإلهي فساد قولهم في كتاب
الصفحه ١٦٣ :
حُجَّتُنا آتَيْناها إِبْراهِيمَ عَلى قَوْمِهِ نَرْفَعُ دَرَجاتٍ مَنْ نَشاءُ)................... ١٣١
الصفحه ١٠١ : (٧)» ، لأنّ الفرق
في مثال السفينة ظاهر ؛ لأنّك إذا علمت أنّ هلاك السفينة ـ إذا هلكت ـ (٨) لا يخلو من حالين
الصفحه ٦٠ : عنها ب «قول اللّه» ، كما قال (٦) ـ تعالى ـ :(إِنَّما قَوْلُنا لِشَيْءٍ إِذا أَرَدْناهُ أَنْ نَقُولَ
الصفحه ٤٢ :
إنّ اشتمال «الحيّ
القيّوم» على جميع الصفات الكمالية لأنّ حيّيّته تدلّ (١) على وجوب الوجود ، وهو
الصفحه ٢٢ : ٢ : ـ المطلق.
(٣) آس (هامش) : لأنّه
بحيث إذا لوحظ ذاته بذاته ـ مع قطع النظر عن جميع ما هو خارج عن حاق ذاته
الصفحه ٧٩ :
بأبدانهم. وإذا عرفت هذا ، فاعلم أنّ «العرش» هو قلب العالم والإنسان الكبير ، و «الكرسيّ»
هو صدره ؛ لأنّ