الصفحه ٦٨ :
سنة ممّا تعدّون :(يُدَبِّرُ
الْأَمْرَ مِنَ السَّماءِ إِلَى الْأَرْضِ ثُمَّ يَعْرُجُ إِلَيْهِ فِي
الصفحه ٧١ : الْأَمْرَ
مِنَ السَّماءِ إِلَى الْأَرْضِ)(٨).
__________________
(١) چ : مدبّر.
(٢) دا ، آس : ـ عابرين
الصفحه ٧٥ : خَلَقَ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ وَأَنْزَلَ مِنَ السَّماءِ ماءً فَأَخْرَجَ
بِهِ مِنَ الثَّمَراتِ رِزْقاً
الصفحه ٧٦ : قوّته الارتقاء إلى
عالم السماء ومجاورة الملكوت الأعلى بتحصيل العلم والعمل. ثمّ له أن يطوي بساط الكونين
الصفحه ٨٨ : ، وصبروا على الطعن والضرب
والعطش ؛ حتى فارقت نفوسهم أجسادهم وارتقت (١١)
ملكوت السماء (١٢)
ولقوا آباءهم
الصفحه ٩٥ : حان وقت الطيران ، يطير بجناحيه إلى السماء ويحمل معه كلّ ريشة من رياشه.
فهذا هو مثال النفس ؛ والغرض من
الصفحه ٩٦ : جميع النسب والأوضاع إلى ما كانت
أوّلا ، لقوله ـ تعالى ـ :(وَالسَّماءِ
ذاتِ الرَّجْعِ)(٧)
وقوله
الصفحه ٩٧ : المكيّة ، ج ٤ ، ط عثمان يحيى ، ص ٤٤٨.
(٣) اقتباس از آيهء مباركه
:(إِذَا السَّماءُ انْفَطَرَتْ)(سوره
الصفحه ١٠٧ :
__________________
(١) سورهء سبأ ، آيهء ٣ : در متن : «وما يعزب عن علمه مثقال ذرّة في الأرض ولا
في السماء ...».
(٢) مش
الصفحه ١١٩ : زِلْزالَها
* وَأَخْرَجَتِ الْأَرْضُ أَثْقالَها)(٤) و (إِذَا السَّماءُ انْشَقَّتْ * وَأَذِنَتْ
لِرَبِّها
الصفحه ١٢٥ :
والأرض على ما كانتا عليه :(يَوْمَ
نَطْوِي السَّماءَ كَطَيِّ السِّجِلِّ لِلْكُتُبِ)(١) ،(يَوْمَ
الصفحه ١٣٠ : ء ٢٤. (در متن : من السماء.)
(٥) لك : جنس.
(٦) آس ، مش ٢ ، دا : الشعراء
(٧) چ : ـ ملكه.
الصفحه ١٣٩ : اللّه عليه وآله وسلم ـ في قوله : «إنّه يموت أهل الأرض حتى لا يبقى
أحد ، ثمّ يموت أهل السماء حتى لا يبقى
الصفحه ١٦٢ : ).................. ١٥٣
(وَالسَّماءِ
ذاتِ الرَّجْعِ)......................................................... ٩٦
الصفحه ١٦٣ :
عَرْضُها كَعَرْضِ السَّماءِ وَالْأَرْضِ أُعِدَّتْ لِلَّذِينَ آمَنُوا)........................ ١٤٥