الصفحه ١٥٠ : تفعل باختراعها
في مملكتها وعالمها بالباطن صورا وأشخاصا جسمانيّة بعضها مطابقة لما يوجد في العوالم
وبعضها
الصفحه ١١٣ : أجناس العوالم والنشآت ثلاثة : الدنيا ، وهي عالم
الماديّات والطبيعيّات ؛ والآخرة ، وهي عالم التعليميّات
الصفحه ٥٠ : والإثبات» ، وهذا العالم
ـ أي عالم لوح القدر ـ [هو] (٦) «عالم الملكوت» العمّالة.
وبالجملة ، فهذه
العوالم
الصفحه ١٤٥ :
والحقّ الحقيق أنّ
الجنّة والنار مخلوقتان لقوله ـ تعالى ـ :(وَجَنَّةٍ عَرْضُها كَعَرْضِ السَّما
الصفحه ١٦٤ : ).................. ٢٩
(وَما
مِنْ غائِبَةٍ فِي السَّماءِ وَالْأَرْضِ إِلَّا فِي كِتابٍ مُبِينٍ
الصفحه ٤١ :
مستويا ، فيكون كخطّ الاستواء في أقاليم الوجود. فإذا لمع وأشرق نور الحقّ من سماء
الحقيقة ، فلا يكون له عند
الصفحه ١٥٧ :
فهرست آيات قرآني
(إِذَا
السَّماءُ انْشَقَّتْ
الصفحه ١٦٥ : ).................................... ٦٩
(يُدَبِّرُ
الْأَمْرَ مِنَ السَّماءِ إِلَى الْأَرْضِ ...).................................... ٦٨
الصفحه ٩ :
والارتقاء إلى ملكوت السماء.
ولذلك قال المعلّم الأوّل ، أرسطاطاليس (١)
الفيلسوف (٢)
: «من
الصفحه ١٨ : .
فالأوّل كذكر السماء والأرض والكواكب والشمس
والقمر وغير ذلك ؛ ممّا يعرفه الناظرون القائلون :(رَبَّنا ما
الصفحه ٤٣ : فِي الْأَرْضِ
وَلا فِي السَّماءِ وَلا أَصْغَرَ مِنْ ذلِكَ
__________________
(١) مش ٢ : موجود
الصفحه ٥٥ : السَّماءُ وَالْأَرْضُ بِأَمْرِهِ)(٧) ، وأمره دائم. ولا يشتبه (٨) عليك مقايسة هذا الكلام بكلام الأشعري
الصفحه ٥٦ :
مِنْ غائِبَةٍ فِي السَّماءِ وَالْأَرْضِ إِلَّا فِي كِتابٍ مُبِينٍ)(٧) ، وقوله (٨) :(وَإِنْ كُلٌّ لَمَّا
الصفحه ٦٣ :
الربّاني ، والثاني اللوح المحفوظ ، والثالث لوح القدر (١) والسماء الدنيا ، والرابع لسان جبرئيل
الصفحه ٦٥ : والسعادة (٣) القصوى والخير الأعلى. والمقصد الأقصى واللباب الأصفى في بناء الأرض والسماء
وجري سفينة الهيولى