الصفحه ٩٤ : المحذور من قول هذا
الفاضل إطلاق «التناسخ» ، حتّى أجاب بأنّ الشرع جوّز هذا النحو من التناسخ.
والظاهر أنّ
الصفحه ٩٥ :
المظهر الثّاني
في أنّ الإنسان يبعث بجميع
قواه وجوارحه
اعلم أنّ كلّ قوّة من قوى العقل العملي
الصفحه ١٠٨ : هذه القوالب والأجساد واستعدادهما ـ شطرا (٣) من الأزمنة ـ هذه القلوب والأرواح كما شاء اللّه ؛ فإذا
بلغ
الصفحه ١٢٧ : كَفى بِنَفْسِكَ الْيَوْمَ
عَلَيْكَ حَسِيباً)(٤).
وقد ورد في هذا
الباب من طريق أهل البيت ـ عليهم
الصفحه ١٣٢ : حاصل (٢) مجموعها ـ كما
علمت سابقا.
واعلم أنّ طوائف
الناس من جهة الحساب يوم القيامة (٣) صنفان
الصفحه ١٣٣ :
اللّه برحمة منه وفضل لم يمسسهم سوء العذاب ؛ لأنّ جانب (٢) الرحمة أرجح من جانب الغضب ، فهؤلاء أيضا يدخلون
الصفحه ١٤٧ :
العالم. فالغرض من الأركان حصول النباتات ، ومن النباتات حصول الحيوانات ، ومن
الحيوانات حصول
الصفحه ١٥٢ : الجانبين يجوز أن يفتّر عنها في بعض الأحوال
شغل (٢) الحواس ويطّلع على «عالم
الغيب» ، فيظهر لها منه بعض
الصفحه ١٦٤ : ).................... ٤٨
(وَكَذلِكَ
أَوْحَيْنا إِلَيْكَ رُوحاً مِنْ أَمْرِنا
الصفحه ٧ : ومرتبة وجوده ، ومعرفة صفاته وأفعاله
وأنّها كيف صدر منه الموجودات في البدء والعود ، ومعرفة النفس وقوّتيها
الصفحه ٢١ :
على ذاته بذاته (٦)
؛ وذلك
__________________
ولا شك أنّ المخرج لها
من القوة إلى الفعل ومن حدّ
الصفحه ٢٣ : هناك أنّ شيئا من الأشياء قادر على
أن يخلصك من ورطتك؟ قال : بلى. قال الصادق ـ عليه السلام ـ فذلك الشي
الصفحه ٣٠ : إِلَّا اللَّهُ لَفَسَدَتا)(٤)
؛ لا المعنى الذي توهّمه بعضهم من وقوع العربدة والنزاع بين إلهين مفروضين
الصفحه ٣٣ :
أنّ وجوده ـ تعالى ـ حقيقة
الوجود فيكون كلّ الوجود (١)
وكلّه الوجود ، فكذلك جميع صفاته الكمالية من
الصفحه ٦٠ : إِلَيْكَ رُوحاً مِنْ أَمْرِنا)(١١). وهذا هو الروح العلوي الذي قيل إنّه لم يقع تحت ذلّ «كن»
؛ لأنّه نفس كلمة