الصفحه ٩٣ :
ـ تعالى ـ :(وَأَوْحى رَبُّكَ إِلَى
النَّحْلِ ...)(٢).
وأسخف التناسخيين (٣)
في الرأي من ذهب إلى امتناع
الصفحه ١١٠ :
بأنّ هذا الحديث (١) ونظائره الواردة من أرباب العصمة ـ عليهم السلام ـ في أحوال القيامة وأهوالها
الصفحه ١٣٧ :
خاتمة
في أحوال تعرض يوم القيامة
منها الأعراف ؛
وهو سور بين الجنّة والنّار. [له باب
الصفحه ١٤٠ :
قال : ثمّ يجيء
ملك الموت كئيبا حزينا لا يرفع طرفه ، فيقال : من بقي؟ فيقول : لم يبق إلّا ملك الموت
الصفحه ٣ :
، (٣) يا شافي أمراض الصدور
، (٤) يا منجي النفوس من أغشية
الأجسام إلى معدن (٥)
السرور! اجعلنا من العارفين
الصفحه ٤٨ :
باعتبار إفاضة الصور منه على النفوس الكليّة والفلكيّة (١) ، قال اللّه ـ تعالى ـ :(اقْرَأْ
الصفحه ٥٧ : فعل (٣) بلا شعور منه.
وفاعل بالقسر ،
وهو الذي يصدر عنه فعل بلا شعور (٤) وإرادة. (والفرق
بينهما
الصفحه ٥٩ : فاجر من شرّ كلّ شيطان مريد (٦) ؛ وهي من «عالم
الأمر» ، وهو خير كلّه لا شرّ فيه. ولذلك وقع الاستعاذة من
الصفحه ٦٢ :
اعلم أنّ كلامه ـ تعالى ـ ليس كما زعمته الأشاعرة من أنّه
معان (٢) نفسيّة قائمة
بذاته ـ تعالى ـ ؛ وسمّوها
الصفحه ٦٨ :
سنة ممّا تعدّون :(يُدَبِّرُ
الْأَمْرَ مِنَ السَّماءِ إِلَى الْأَرْضِ ثُمَّ يَعْرُجُ إِلَيْهِ فِي
الصفحه ٧٣ :
السلام ـ في عصاه وفي يده وفي (١) الحجر الذي(فَانْبَجَسَتْ مِنْهُ
اثْنَتا عَشْرَةَ عَيْناً قَدْ
الصفحه ٨١ : سَبِيلًا)(٢).
فكن ، يا أخي ،
من العارفين بالأسرار الإلهيّة ومن المشاهدين (٣) آيات (٤) الربوبيّة ، حتى
الصفحه ٨٦ :
ولزمه إنكار كثير من النصوص
؛ ويصير من الملاحدة والدهريّة ، من (١)
الذين لا اعتداد بهم في الفلسفة
الصفحه ٨٧ : وبدنا (٢)
، وأنّ تبدّل خصوصيّات البدن من المقدار والوضع وغيرهما لا يقدح في بقاء شخصيّة البدن
؛ فإنّ
الصفحه ٨٩ : ء (١)
في أسر (٢)
الطبيعة وجوار الشيطان ، أخرجنا من عالمنا بجناية (٣)
كانت من أبينا آدم ـ عليه السلام