الصفحه ٧٣ : رسول اللّه ـ صلى
اللّه عليه وآله وسلّم ـ ألف باب من العلم فاستنبطت من كلّ باب ألف باب» (٣). وإذا كان
الصفحه ١٥٣ : فِي الْحَياةِ الدُّنْيا وَفِي الْآخِرَةِ)(٤).
واعلم ، يا أخي ، أنّ نفسك مسافر إلى اللّه
ـ تعالى ـ من
الصفحه ١٦٤ :
(وَما
كانَ مَعَهُ مِنْ إِلهٍ إِذاً لَذَهَبَ كُلُّ إِلهٍ بِما خَلَقَ وَلَعَلا بَعْضُهُمْ
عَلى
الصفحه ١٠٧ : أنّ لكلّ
من الحياة النباتيّة والحيوانيّة قبرا هو مقدار تكوّنهما التدريجي ومدّة تقلّبهما (٢) الاستكمالي
الصفحه ٧٢ :
ثمّ يقع الإعادة
في باب الإنسانيّة بجذبات العناية الحاضرة (١) الإلهيّة من حيث
وقع النزول ، مارّا
الصفحه ٨٥ : كثير من الحكماء المتألّهين (٣)
إلى القول بالمعادين جميعا.
والمعاد الجسماني هو أنّ لهذا الشخص الإنساني
الصفحه ١٣٨ : ـ عن «الصور» ، فقال ـ صلى اللّه عليه وآله وسلم ـ :
«قرن من نور التقمه إسرافيل» ؛ فوصف (٤) بالسعة والضيق
الصفحه ١٤٦ : .
فلا محالة له وجه
إلى «القدم» ويستمدّ من الحقّ ـ سبحانه ـ ، ووجه إلى «الحدوث» يمدّ به الخلق فجعل على
الصفحه ١٥١ : التخيّل
عند غلبة الحرارة لأنّ الحرارة ـ التي في موضع ـ يتعدّى إلى مجاورها (١)
، كما يتعدّى نور الشمس إلى
الصفحه ١٦٠ :
أَمْراً)........................................................... ١٤٠
(فَأَمَّا
مَنْ ثَقُلَتْ
الصفحه ٨٨ : (١). وممّا يدلّ بهذا قول موسى وعيسى وغيرهما
من الأنبياء ؛ وذلك أنّ موسى قال لأصحابه :(فَتُوبُوا
إِلى
الصفحه ٥ :
«من عجز عن معرفة (١)
نفسه فأخلق به أن يعجز عن معرفة خالقه» ؛ فإنّ معرفتها ذاتا وصفة (٢)
مرقاة إلى
الصفحه ١٩ : المستغرقون في شهود الحضرة الإلهيّة
، وهم من (٦)
أهل الفناء في التوحيد. جعلنا اللّه وإيّاكم في الدارين من أهل
الصفحه ٨٠ : )(٣) ؛ فالعمدة العظمى والعروة الوثقى من النظر والتفكّر ، التقرّب
إلى اللّه والفوز بالسعادة الأخرويّة.
فلا
الصفحه ١١٢ : وقع الإشارة إلى الأطوار السابقة (٧) في قوله ـ تعالى ـ :(وَإِذْ أَخَذَ رَبُّكَ مِنْ بَنِي آدَمَ مِنْ