الصفحه ٣٧ : ـ قبيلتان من الأسماء : أسماء معنويّة لا مجعولة بعين
اللاجعل الثابت للذات الأقدس ، لأنّها عينه ، وأسما
الصفحه ٣٨ :
تحقيق
اعلم
أنّ صفاته ـ تعالى ـ منها حقيقيّة كماليّة ، كالجود والقدرة والعلم ؛ وهي
الصفحه ١٠١ : ـ ، وقفت السفينة قبل أن يتعطّل شيء
من آلاتها ؛ كذلك جسد الإنسان إذا فارقته النفس ، لا يتهيّأ له الحركة
الصفحه ٣٢ :
أو بسبب أمر زائد عارض
ـ كالكاتب والأمّي ـ ؛ وشيء من هذه الوجوه لا يتصوّر أن يكون منشأ لتعدّد
الصفحه ١٠٠ : اللّه وملكوته على التدريج ؛ حتى إذا بلغت غايتها من التجوهر
(٢) ومبلغها من الفعليّة
والاستقلال في الذات
الصفحه ٢٢ : (٣)
ـ تعالى ـ ، وليس (٤)
من الأشياء ـ غير الحقّ الأول ـ نفس حقيقة الوجود ؛ فيثبت (٥)
من ذلك إثبات المبدأ
الصفحه ٢٩ :
كانَ مَعَهُ مِنْ إِلهٍ إِذاً لَذَهَبَ كُلُّ إِلهٍ بِما خَلَقَ وَلَعَلا بَعْضُهُمْ
عَلى بَعْضٍ سُبْحانَ
الصفحه ٤٦ : ـ كالمعلم الثاني والشيخ الرئيس
(٣) وتلميذه بهمنيار ـ نقش زائد على ذاته ، لها محلّ هو ذاته
؛ وعلى رأي من لم
الصفحه ٥١ : ؛ بخلاف الكتاب الإلهي وأم الكتاب ، فهو عالم الثبات
والقرار وليس من عالم الحدوث والحركة ، لأنه ليس من عالم
الصفحه ٧٧ :
وَبَدَأَ خَلْقَ الْإِنْسانِ مِنْ طِينٍ)(١) ؛ فإنّ اللّه ـ تعالى ـ أوجد فيه بسائط العالم ومركّباته
الصفحه ٩١ :
ولذا قيل : ما من مذهب إلّا وللتناسخ فيه
قدم راسخ ؛ وبهذا المعنى محمول ما ورد من القول بالتناسخ
الصفحه ١٢٨ :
ومنها قوله ـ صلى
اللّه عليه وآله وسلم ـ : «إنّ الجنّة قيعان وإنّ غراسها سبحان اللّه» (١).
ومنها
الصفحه ١٦٨ : وفي وجه الأرض من يقول : اللّه اللّه!»............................ ١١٩
«لو أحبّ أحدكم حجرا يحشر معه
الصفحه ٢٦ : تعريفه ، لأنّه بسيط ولا شيء أعرف منه ؛ ولا يمكن تصوّره ، لأنّ تصوّر الشيء
عبارة عن حصول معناه وانتقاله من
الصفحه ٣٤ : زائدة على ذاته بحسب الوجود والحقيقة ؛ فعلى هذا صحّ قول
من قال : إنّ صفاته عينه (٢)
، كما هو مذهب الحكما