الصفحه ١٦٨ : وفي وجه الأرض من يقول : اللّه اللّه!»............................ ١١٩
«لو أحبّ أحدكم حجرا يحشر معه
الصفحه ١٦ : (٨)
القرآن من معرفة الذات ـ في الأغلب (٩)
ـ إلّا على تقديسات محضة وتنزيهات صرفة ، كقوله ـ تعالى ـ :(لا
إِلهَ
الصفحه ٧١ :
ـ تعالى ـ بدأ (١) في الخلق بإخراجهم عن مكمن الإمكان إلى عالم الأرواح ، ثمّ
أهبطهم من عالم الأرواح إلى عالم
الصفحه ٣١ : أحد صمد ؛ وكلّ ما (٣)
كان أحدا صمدا فهو واحد فرد لا شريك له ولا تعدّد فيه.
ومن البراهين الدالة على
الصفحه ٣٥ : الحسنى على ما تقرّر في مقرّه ، وكذا حقائقهم الروحانية
النورانية ـ عليهم السلام ـ هي المظاهر التامة
الصفحه ٢٥ : موجود بجميع الاعتبارات في جميع المراتب ، فكأنّه استقرّ
على ما هو عليه. فتحدّس من ذلك معنى الوجود وعدمه
الصفحه ٤٦ : » ، لا تفصيل فيه
ولا إجمال فوقه.
والعناية علم تفصيلي
متكثّر ، فهي على ما يراه المشّاءون ومن يحذو حذوهم
الصفحه ١٢٥ :
والأرض على ما كانتا عليه :(يَوْمَ
نَطْوِي السَّماءَ كَطَيِّ السِّجِلِّ لِلْكُتُبِ)(١) ،(يَوْمَ
الصفحه ١٤٣ : «ما على الأرض زينة لها» ، وأعطت في ثمرة الجنّة كلّها
من حقيقتها عين ما هي عليه ، كما أعطت النواة
الصفحه ٥٠ : الصور ... نقوش جزئية مشخّصة بأشكال وهيئات معيّنة
مقارنة لأوقات وأوضاع معيّنة من لواحق المادة على ما يظهر
الصفحه ٩١ : ما ينقلب إليه الباطن لغلبة القوّة النفسانية ، حتى صارت تغيّر المزاج والهيئة
على شكل ما هو عليه من صفة
الصفحه ١٠٢ :
الواردة (١) منها على السفينة ، ما ليس في وسع آلتها حملها (٢) ، فيضعف الآلة وتكسّرت (٣) الأداة
الصفحه ١٥٢ :
واحدة الاشتغال بعدّة
أمور ، فيكتب ويتكلّم ويسمع (١).
فمثل هذه النفوس التي لها اقتدار ما على ضبط
الصفحه ٧٣ : ، فيكون كل عضو من أعضائه الظاهرة والباطنة
برهانا. فبرهان قوّة علمه ما قال عليّ ـ عليه السلام ـ : «علّمني
الصفحه ٤٠ : (٣) ، باعتبار جامعيّته لجميع النعوت الكماليّة
؛ وصورته «الإنسان الكامل». وإليه أشير بقوله ـ صلى اللّه عليه وآله