الصفحه ٥٥ : الظنّ القبيح المستنكر ما توهّموا من (١٠) حدوث العالم حسبما
اتّفق عليه أهل الشرائع ـ من اليهود والنصارى
الصفحه ٦٤ : الكتب
الإلهيّة والآيات الكلاميّة قائلة ناطقة بأنّ العالم بأسره حادث زماني ، لأنّ الغرض
من خلق العالم ليس
الصفحه ٦٧ :
فكلّ هذه الآيات
تدلّ على أنّ كلّ ما في السماوات والأرض يفنى ويزول بالنفخ الإسرافيلي في الصور
الصفحه ١٢٠ : الأرض» (٥) ، فتمدّ مدّ الأديم وتبسط ، فلا ترى فيها عوجا ؛ يجمع فيها
جميع الخلائق من أوّل الدنيا إلى
الصفحه ٦٢ : «الكلام النفسي». ولا كما ذهبت (٣) إليه المعتزلة من أنّه خلق أصوات وحروف دالّة على المعاني
في جسم من
الصفحه ١٧٥ :
ـ الزماني ٥٥
الحجب الإلهية ٥٩
الحدوث ١٤٦
ـ التجددي ٦٧
حدوث العالم ٥٥ ، ٦٦ ، ٦٧
الحركة ٢٥
الصفحه ١٧٩ :
ـ المخزون ٦٥
العلماء ١٤٣
العلوم الإلهية ٩
العناية ٤٥ ، ٤٦
غ :
الغاية القصوى
الصفحه ١٦٦ : ـ صلى اللّه عليه وآله وسلّم ـ والوصي ، يرى من خلفه كما يرى من قبله»..... ٤١
«إنّ الواجب فاعل بالطبع
الصفحه ١٦٣ : ).................................................... ٢٠
(وَقَدِمْنا
إِلى ما عَمِلُوا مِنْ عَمَلٍ فَجَعَلْناهُ هَباءً مَنْثُوراً
الصفحه ٦٦ : إلى سبب هو علّة العلل كلّها ؛ فإذن قد
ثبت أنّ العالم الجسماني حادث بجميع ما فيه.
واعلم أنّ مسألة
الصفحه ١٥١ : نفس الحرارة ، فتقبل من الحرارة ما في طبعها للقبول له ، وهو صورة
الحارّ ، فهذا هو السبب فيه
الصفحه ١٢٨ :
ومنها قوله ـ صلى
اللّه عليه وآله وسلم ـ : «إنّ الجنّة قيعان وإنّ غراسها سبحان اللّه» (١).
ومنها
الصفحه ١٩ : إلى غير اللّه ؛ والذين هم ساكنون في الأرض البيضاء
، كما ورد في الحديث عن رسول اللّه ـ صلى اللّه عليه
الصفحه ٥٢ :
ويؤيد ذلك ما قال
أبو يزيد (١) : «لو أنّ العرش وما فيها ألف ألف (٢) مرّة في زاوية قلب العارف ، لما
الصفحه ٩٣ :
ـ تعالى ـ :(وَأَوْحى رَبُّكَ إِلَى
النَّحْلِ ...)(٢).
وأسخف التناسخيين (٣)
في الرأي من ذهب إلى امتناع