الصفحه ١٣ : كالدعائم والأصول والأعمدة المهمّة ؛ وثلاثة منها كاللواحق والمتمّات
(٢).
أمّا الأصول الثلاثة المهمّة
الصفحه ١٥ : .
أمّا معرفة الذات ، فهي أضيقها مجالا وأرفعها
منالا ، وأبعدها عن الفكر والذكر ؛ إذ حقيقة الواجب ـ جلّ
الصفحه ١٧ : الْعَظِيمِ)(٢).
وأمّا معرفة الصفات ، فالمجال للفكر (٣)
فيها أفسح ، ونطاق النطق فيها أوسع (٤)
؛ لأنّها
الصفحه ١٨ :
وأمّا معرفة الأفعال ، فبحر (١)
يتّسع أطرافه ، ولكلّ أن يخوض فيه ويسبح في غمرتها (٢)
بقدر قوّة
الصفحه ٢٢ : شيء أصلا. بيان الملازمة : إنّ غير حقيقة الوجود إمّا ماهيّة من الماهيّات أو
وجود مشوب بالعدم والقصور
الصفحه ٢٦ : حدّ العين إلى حدّ الذهن ، فهذا يجري في غير الوجود
؛ أمّا في الوجود ، فلا يمكن (٥) ذلك إلّا بصريح
الصفحه ٢٩ : علتين مستقلتين ، لاستلزامه إما
تحصيل الحاصل أو كون أحد العلّتين معطّلا ؛ والكل محال وباطل. فتدبّر
الصفحه ٣٦ : عقلية. وليس المراد بها الألفاظ ، لأنّها
غير محمولة حملا اتحاديا. وأمّا تلك المحمولات ، فهي بالحقيقة
الصفحه ٤٣ : له إلّا العدم والقصور. فكلّ وجود بحسب سنخه
(٤) يصلح (٥) أن يكون معلوما
، والمانع له (٦) عن ذلك إمّا
الصفحه ٤٧ : (٩) ، الصحائف والألواح.
وأمّا «اللوح» ،
فهو جوهر (١٠) نفساني وملك روحاني يقبل العلوم من القلم ويسمع كلام اللّه
الصفحه ٤٨ :
وَرَبُّكَ الْأَكْرَمُ * الَّذِي عَلَّمَ بِالْقَلَمِ)(٢).
أمّا تسمية هذا
العالم ب «عالم الجبروت» لأنّه كما
الصفحه ٥٨ : ـ من أن يكون
فاعلا بالمعنى الرابع ، لاستلزامه (٤) التكثير المستلزم
للتجسيم (٥). فهو فاعل إمّا بالعناية
الصفحه ٧٣ : حال الوصيّ هكذا ، فكيف حال النبيّ المعلّم (٤) له. وأمّا برهان عقله العملي ، فقوله ـ تعالى
الصفحه ٨٩ : المزاج ، فلا يخلو إمّا أن ينتقل إلى عالم العقول (٧)
، أو إلى عالم المثال ـ الذي يقال له «الخيال المنفصل
الصفحه ٩١ : ، ص ٢٩٨ ؛ ج ٧٣ ، ص
٣٧١.
(٦) دا ، آس : + مسخ الظواهر
وأمّا
(٧) همه نسخهها ـ جز
«دا» : ـ فهو.
(٨) مش