الصفحه ١٢٠ : آخرها ، لأنّها اليوم مبسوطة على قدر يسع الخلائق
كلّها. ومعنى مدّها وبسطها أنّ مجموع الأمكنة الواقعة في
الصفحه ٢١ : للتسلسل المستحيل.
وذلك الموجود إما واجب الوجود وإمّا ملك
من الملائكة العقليّة ، الذين(لا
يَعْصُونَ
الصفحه ٣١ :
وأمّا البرهان العقلي على وحدانيّته (١)
، فهو ـ أيضا ـ ذاته ؛ فإنّك قد علمت أنّه [تعالى وتقدّس
الصفحه ٣٢ : الواجب :
أمّا الأول ، فلاتّحاد حقيقة الوجود. (١)
أمّا الثاني ، فلبساطتها. (٢)
أمّا الثالث ، فلتماميّة
الصفحه ٤٩ :
وأمّا «القدر» ،
فهو (١) قدران : قدر علمي وقدر خارجي.
أمّا «القدر العلمي»
، فهو عبارة عن ثبوت
الصفحه ١١٣ :
فإذا ثبت أنّ له
أطوارا سابقة على هذا الوجود ، يثبت أنّ له (١) العود (٢) إليها ، إمّا شقيّا أو
الصفحه ١١٨ : ـ : «كذب الوقّاتون». (١)
وكلّ ما في القيامة
الكبرى فله نظير في الصغرى ؛ أما علمت أن الإنسان «عالم صغير
الصفحه ١٤ : رحمته وكرامته ؛ وهو (١)
علم المعاد والإيمان باليوم الآخر.
وأمّا الثلاثة اللّاحقة :
فأحدها معرفة
الصفحه ٣٠ : فيهما آلهة إلّا اللّه ، لكان لهما وجودان
وتشخّصان ؛ ولو كان لهما وجودان ، لفسدتا. أمّا الملازمة الأولى
الصفحه ١٠١ : : إمّا بفساد من جهة (٩) جرمها أو انحلال تركيبها ، فيدخلها الماء ، ويكون ذلك سببا
لغرقها (١٠) واستحالتها
الصفحه ١٠٢ : إلى مرتبة ، حتى تلقى ربّك وتشاهده وتبقى عنده (٨) نفسك. إمّا فرحانة ملتذّة مسرورة (٩) مخلّدة أبدا مع
الصفحه ١٠٦ : بعد ذلك عن أحد [الأمرين] (١) : لأنّه إمّا في روضة من رياض الجنّة ، وذلك إذا وقع في
صدر منشرح بأنوار
الصفحه ١٠٨ : وَفِيها نُعِيدُكُمْ)(٥).
وأمّا الأرواح الكدرة
الظلمانيّة المنكوسة والنفوس الشقيّة التي(فَكَفَرَتْ
الصفحه ١١٤ : أفلاطن الإلهي
ـ :
أمّا الذين ارتكبوا
الكبائر ، فإنّهم يلقون في [طرطارس] (٥) ولا يخرجون منه (٦) أبدا
الصفحه ٤ : .
* * *
أمّا بعد ؛ لمّا كان أفضل السعادات والوسائل
ورئيس الحسنات والفضائل اكتساب الحكمة الحقّة الإلهيّة